جثث السودانيين تملأ صحراء ميدي : ضربة نوعية كبرى
- تم النشر بواسطة لا ميديا
بعد أقل من 24 ساعة من أعلان وسائل اعلام تحالف العدوان ، من هجوم نفذته قوات سودانية على الجيش واللجان الشعبية في جبهة ميدي ، حتى كشف الإعلام الحربي عن الحقيقة ، وبالصوت والصورة .
عشرات القتلى ، تدمير أكثر من 11آلية عسكرية هي حصيلة ضربة الجيش اليمني واللجان الشعبية ضد واحد من تجمعات القوات السودانية التابعة لتحالف العدوان في صحراء ميدي .
الإعلام الحربي التابع للجيش واللجان الشعبية ، وزع ، اليوم الاثنين ، مشاهد وصور ، وتظهر جثث قتلى القوات السودانية التي استقدمتهم السعودية كمرتزقة لقتال اليمنيين ، كما تظهر الصور القتلى السودانيين بحوزتهم مبالغ مالية بالعملة السعودية.
كما أظهرت الصور والمشاهد عددا من الدبابات والآليات والسيارات العسكرية التابعة لتحالف العدوان أما مدمرة او تحترق .
وكانت السعودية قد نشرت قوات سودانية في جبهة ميدي وحرض، نهاية الشهر الماضي، قبل أن تنضم رابع كتيبة سودانية إلى الجبهة بداية الشهر الحالي .
وتأتي استعانة السعودية بالقوات السوادنية في جبهات الحدود، وتحديداً جبهة ميدي شمال غرب اليمن، في محاولة لتحقيق تقدم ميداني للسعودية ، ولكن دون جدوى
ويتسأل مراقبون ، هل سيبدي البشير استعداده لتلبية الرغبة الخليجية في استئجار أعداد إضافية من جيشه للقتال في اليمن لكسب مزيداً من المال الخليجي ، بعد الهزائم التي يتلقونها في الميدان على ايدي ابطال الجيش واللجان الشعبية ؟
يبدوا أن هو الخيار الوحيد أمام دول تمتلك المال ولا تمتلك الرجال بحسب قول بعض المراقبون !
عشرات القتلى ، تدمير أكثر من 11آلية عسكرية هي حصيلة ضربة الجيش اليمني واللجان الشعبية ضد واحد من تجمعات القوات السودانية التابعة لتحالف العدوان في صحراء ميدي .
الإعلام الحربي التابع للجيش واللجان الشعبية ، وزع ، اليوم الاثنين ، مشاهد وصور ، وتظهر جثث قتلى القوات السودانية التي استقدمتهم السعودية كمرتزقة لقتال اليمنيين ، كما تظهر الصور القتلى السودانيين بحوزتهم مبالغ مالية بالعملة السعودية.
كما أظهرت الصور والمشاهد عددا من الدبابات والآليات والسيارات العسكرية التابعة لتحالف العدوان أما مدمرة او تحترق .
وكانت السعودية قد نشرت قوات سودانية في جبهة ميدي وحرض، نهاية الشهر الماضي، قبل أن تنضم رابع كتيبة سودانية إلى الجبهة بداية الشهر الحالي .
وتأتي استعانة السعودية بالقوات السوادنية في جبهات الحدود، وتحديداً جبهة ميدي شمال غرب اليمن، في محاولة لتحقيق تقدم ميداني للسعودية ، ولكن دون جدوى
ويتسأل مراقبون ، هل سيبدي البشير استعداده لتلبية الرغبة الخليجية في استئجار أعداد إضافية من جيشه للقتال في اليمن لكسب مزيداً من المال الخليجي ، بعد الهزائم التي يتلقونها في الميدان على ايدي ابطال الجيش واللجان الشعبية ؟
يبدوا أن هو الخيار الوحيد أمام دول تمتلك المال ولا تمتلك الرجال بحسب قول بعض المراقبون !
المصدر لا ميديا