- ولد علي عبد الكريم الصباحي عام 1943 في مدينة إب.
- درس مرحلة التعليم الابتدائي في إب وصنعاء والحديدة، وحصل على الشهادتين الإعدادية والثانوية في مصر، وتم تعيينه رئيساً لنادي الطلبة اليمنيين في طنطا عام 1958، وشارك مع فريق الطلبة اليمنيين في ألعاب: كرة القدم، الكرة الطائرة، وكرة الطاولة.
- حصل على البكالوريوس في العلوم العسكرية من الكلية الحربية المصرية عام 1965، ثم التحق بلواء الثورة في العند، وعاد بعدها إلى منطقة ثلا، وعين رئيساً لعمليات لواء تعز عام 1967، ثم انتقل إلى صنعاء للعمل فيها نائباً لرئيس الاستطلاع والأمن الحربي في العام 1969، وهو من مؤسسي المؤتمر الشعبي العام عام 1982، وتولى منصب المسؤول الأول للقطاع الطلابي في الأمن السياسي عام 1985.
اللواء علي الصباحي، هو أحد مؤسسي الحركة الرياضية في بلادنا. تبوأ مناصب عديدة وكبيرة خلال مسيرته العسكرية والرياضية التي بدأت فعلياً مطلع خمسينيات القرن الماضي، أهمها:
- رئيس جهاز الرياضة 1982.
- مدير عام نادي ضباط القوات المسلحة 1973.
- مسؤول الرياضة العسكرية 1970.
- من عام 1968 وحتى العام 1973 كان عضواً في إدارة نادي وحدة صنعاء، وفي العام 1972 عين وكيلاً عاماً للنادي.
- أول رئيس للاتحاد اليمني لكرة القدم في الشمال، تولى رئاسة الاتحاد خلال الفترة 1976 – 1980.
- عين أميناً عاماً للجنة الأولمبية اليمنية (1979-1981)، ونظراً لخبرته في المجال الرياضي قام بوضع تصور لأول دوري تصنيفي لكرة القدم لتحديد درجات الأندية في اليمن في الشمال خلال الموسم 1977-1978.
- عين مسؤولاً أول عن مسابقة كأس اليمن الثانية بين الشطرين -سابقاً- في العام 1982.
- عضو الجمعية العمومية للجنة الأولمبية 2002 حتى الآن.
- رئيس اللجنة الفنية لمسابقات كأس اليمن 1982.
- سكرتير عام اللجنة الأولمبية بدرجة وكيل وزارة مساعد بقرار جمهوري.
- رأس العديد من البعثات الرياضية، أبرزها: دورة لوس أنجلوس 1984.
- حصل على دورات تدريبية في الأكاديمية الأولمبية باليونان عام 1982، وحضر دورات واجتماعات مختلفة.
- حصل على جائزة اللجنة الأولمبية الدولية لعام 2009 (الرياضة ومكافحة المنشطات).
- أسس نادي الفتوة في إب (الذي اندمج مع نادي السلام ليشكلا الاتحاد حالياً)، كما أسهم في دعم وتأسيس عدد من الأندية الرياضية والثقافية، إضافة إلى عضويته الفاعلة في مجالس الشرف العليا لأكثر الأندية التي أسهم في تأسيسها في مأرب ومناخة وعمران، إضافة إلى كونه أحد الداعمين الأساسيين في تأسيس نادي الصقر.
- أثناء رئاسته للاتحاد العام لكرة القدم، حصلت اليمن على اعتراف الفيفا عام 1987 حين سافر إلى الأرجنتين لحضور منافسات كأس العالم، حيث التقى المكتب التنفيذي لكونجرس الاتحاد الدولي الذي كان رئيسه حين ذاك البرازيلي جو هافيلانج، وفعلاً حصلت اليمن على الاعتراف وأضحت عضواً في هذه الامبراطورية الدولية، تمارس كرة القدم بطريقة رسمية عربياً وقارياً وعالمياً، ولعب دوراً بارزاً في حصول بلادنا على الاعتراف الدولي من الفيفا، وكانت له بصمة أخرى في حصول رياضتنا العسكرية واتحادها العسكري على الاعتراف الدولي في الكويت "السيزي" عام 1973.