آن لي أن أحبك دون قلق
افترقنا ووحدي عمدت إلى المفترق
والمطايا ستقصد كل اتجاه
سوى وجهتي
فسأبقى وحيداً ولست أخاف عليكِ
بسمةٌ حلوة
فوق صدرك عقدٌ من الياسمين
وأغنية في الظلام
لماذا صحوتُ؟
ومن أيقض الخوف في مقتلي؟
لن ألم الفؤاد الشتيت
يروح وراءك أين قصدتِ
فلا تركليه
فقد يتبعثر
آن أن تستريحي
ولي أن أحبك أكثر