يواصل الاتحاد العام لكرة القدم تخبطه وعشوائيته وتهربه من تحمل المسؤولية في مختلف القضايا والمهام التي يديرها، فمن العشوائية والفضائح التي تطارد المنتخبات الوطنية في مراحل إعدادها ومشاركاتها الخارجية إلى التوقيف التام للأنشطة الداخلية والنظرات العنصرية التي يمارسها اتحاد القدم الذي تديره شلة من المتمرسين في الفشل والفساد والذين يديرون شؤون اللعبة من خارج البلاد.
فضائح الاتحاد مستمرة وهذه المرة التهرب من دفع مستحقات صيدلية بلقيس للأدوية التي قامت بتوفير العلاجات والأدوية المطلوبة للمنتخبات الوطنية بشكل آجل منذ العام 2015 وحتى العام 2018 مما جعل المبلغ يتراكم (وصل إلى 450 ألفا و800 ريال).