💢 مقتطفات من كلمة قائد الثورة السيدعبدالملك الحوثي بمناسبة الذكرى السنوية للشهيد القائد
- تم النشر بواسطة لا ميديا

🔸استهدفت الامة على كل المستويات ليس فقط على مستوى الاستهداف العسكري بل على كل المستويات الاجتماعي والثقافي والفكري ووصل الى مستوى التدخل في الخطاب الديني
🔸الواقع المليء بالانقسامات التي قطعت اوصال الامة واوصلتها الى مستوى الضعف والعجز والحيرة
🔸الانقسامات اوصلت الامة الى اضعف حالة
🔸كما هو واضح هناك هجمة ضخمة وهائلة ضمن تحالف دولي واسع
🔸كانت فرص نجاح الهجمة بالنسبة للامريكي والاسرائيلي تمثل فرصة حقيقية وممكنة ومغرية بكل ما تعنيه الكلمة
🔸امام هذه الهجمة وهذا الواقع الكبير كان هناك ثلاث اتجاهات للامة
🔸الاتجاه الاول اختار الاستسلام والدخول ضمن اجندة هذه الهجمة وان تجعل نفسها جزء من هذه الاجندة
🔸اتجاه آخر يشمل بعض الأنظمة ويشمل الأغلبية الساحقة في الشعوب الكثير من التيارات الشعبية والمكونات الشعبية من النخب ومن خارج النخب كان هو اتجاه الصمت الإستسلام والجمود بدون موقف
🔸اتجهت هذه المكونات مع هذا التحالف الذي يستهدف امتنا بكل وضوح وجعلت من نفسها أداة من الادوات التي يستخدمها الاستكبار في الهجمة على أمتنا
🔸كان الموقف الطبيعي الذي يتخذ الحق من الله والحق الإنساني الذي تقر به المواثيق والدساتير وما تعارف عليه البشر من حق الدفاع عن النفس
🔸وأختار التحمل للمسئولية واستنادا الى الحق وهذه الإتجاه الذي نستطيع بكل راحة بال ان نسميه الإتجاه الحر في أمتنا الاتجاه الاستقلالي المسئول
🔸اولا مما لاشك فيه أن هذه الهجمة الأمريكية الإسرائيلية في كل اتجاهاتها تشكل خطورة كبيرة علينا وتمثل عدا حقيقي علينا
🔸كل ما يمكن وصفه من اشكل الخطورة حاضر في هذا الاستهداف وفي هذه الهجمة والشيء الطبيعي الفطري أن لا نقبل بان تحتل بلداننا ان لا نقبل بالاذلال والاستعباد وان نتحول الى أمة مستباحة يقتل منها مئات الالاف
🔸الشيء الطبيعي أن لا نقبل هذا المستوى من الاهانة والاستعباد والاستهداف الذي نراه يوميا نرى مشاهده اليومية قتلا وتخريبا وافسادا واهلاكا للحرث والنسل وكل اشكال الخطورة والاستهداف اصبحت مشاهدة يومية
🔸ما دمنا اناس طبيعيين سليمين من الطبيعي ان لانقبل بذلك
🔸الموقف المجدي هو التصدي لهذا الخطر والوقوف ضد هذا الاستهداف هذا شيء طبيعي مهما كان مستوى الضجيج والحملة التشويهية من الاعداء
🔸في هذا المجال لابد فيه من التضحيات من الشهداء والجرحى ولكنه الاقل كلفة والمجدي وإن كان لابد من تضحيات بأي مستوى من التضحية
🔸أولئك أرادوا أن يسيطروا علينا كبشر سيطرة كاملة ان يمتلكوا فينا الإرادة والتوجه والموقف والتفكير والعقيدة والرؤية وكل شيء يسعى الأمريكي والإسرائيلي ان يمتلكك كانسان تفكر بما يريده وتتجه كما يريده وتتحرك كما يخطط هو
🔸التيار الذي اتجه اتجاه الولاء لـ #أمريكا و #إسرائيل شمل بعض التيارات ممن يقدمون أنفسهم متحررين هو أصبح له من كل هؤلاء من ينطلق معه والكل يوظفون ما لديهم من عناوين وابجديات على نحو ما يريده ويرغب به
🔸 استراتيجية أمريكا لهذه المرحلة هي الاستقطاب
🔸 سياسة التطويع الأمريكية تستخدم التضليل بضغط إعلامي كبير لضرب الروح المعنوية للأمة
🔸 كل فرد لا يتسلح "بالوعي" سيكون ضحية للتضليل الأمريكي والنشاط الغير مسبوق من الاستقطاب
🔸 حركة التطويع داخل الأمة تنشط نشاطا استقطابيا هائلا
🔸 مساعي أمريكا أن تكون هي حصرية المعنية بأمر الأمة، وأن الأمريكي هو المعني الأول بأمر اليمنيين، والسعوديين والمصريين والسوريين وهكذا
🔸 ليس لأحد أن يتحرك إلا فيما تسمح به أمريكا، وإلا فهو ممنوع
🔸 الدور الأمريكي يقتضي إلغاء الشؤون الداخلية للدول
🔸 إذا لم تكن مع الأمريكي فأنت خطر إقليمي وعالمي، وأنت من تحتل بلدك
🔸 يعتبر تحركنا ضد ما يتهدد بلدنا فضوليا، فيقولون لليمني تريد أن تحتل عدن ومأرب والجوف وصنعاء!! لا بد أن يأتي الأمريكي والإسرائيلي والسعودية ليحرروها!!!!
🔸 في ظل الدور الأمريكي كل شيء مسموح به مهما كان متفلتا من القيود الإنسانية ولو كان في ساحة أمتنا
🔸 المعيار اليوم الذي يفرض في المنطقة وساحتنا الإسلامية هو مصلحة أمريكا فقط
🔸 إيران تحررت من التبعية لأمريكا، وهذا هو ذنبها
🔸 إيران أيام الشاه لم يكن هناك حساسية منها كبلد فيه أغلبية شيعية، لأن النظام حينها خاضع لأمريكا
🔸 كل من يقول إن إسرائيل خطر على أمتنا ومقدساتنا يقال بأنه إيراني "قح" من الطراز الأول، ويجعلون من هذا عنوانا تبريريا لأي حر وأي طرف لا يقبل أن يتنبى وجهة نظهرهم العدائية تجاه إيران
🔸 القوى الحرة في المنطقة من اليمن إلى سوريا ولبنان والعراق تعتبر مارقة من المنظور الأمريكي، ويعتبر التعاطف فيما بين المظلومين في هذه الدول جريمة وعمالة
🔸التعاون في ظلم شعب اليمن لا يشكل مشكلة للأمريكي، لكن أن يتعاون المظلومون والقوى المستقلة فيما بينهم جريمة كبرى
🔸 التعاطف الإيراني مع شعب اليمن يقدم كجريمة ومعيبا، فيما التحرك العدائي من السعودية والإمارات ومن الأرجنتين وكولومبيا لا مشكلة فيه
🔸 يجب على القوى الحرة التعاون والتكاتف وتظافر الجهود لدفع المظلومية عن شعوبنا
🔸 النظام السعودي بحكم الله في كتابه الكريم، متأمرك متصهين وتحشر معهم كما عملت لهم الكثير من الخدمات
🔸 التولي للظالمين هو التحرك في تنفيذ أجنداتهم
🔸 الخسائر البشرية والاقتصادية والأخلاقية للأنظمة العميلة ستلاحقهم وسيقومون بسحقهم في الأخير
🔸 في اليمن معنيون أن نتحرك بكل جد في مواجهة العدوان الأمريكي وللنظام السعودي الخائن للحرمين، وللنظام الإماراتي الغشوم
🔸 الإماراتي أعجز أن يكون له دور إقليمي لولا الضوء الأمريكي، والإماراتي لا يحمي قصوره بنفسه
🔸 من جاء بالإماراتي إلى سقطرى، وهي ليست جبهة عسكرية سوى أن هناك أطماع سيطرة لصالح أمريكا
🔸 علينا البناء باعتبار أننا بلد مستهدف ضمن أمة مستهدفة
🔸 علينا المواجهة، فلا التجاهل يدفع خطرا، ولا التغاظي يقي شرا
🔸 الجانب المعنوي والإيمان مبدأ مهم في الصمود في مواجهة الأخطار ومهما كانت التضحيات
🔸 إذا كان الاستقلال جزءا من يقيني وإيماني فإن ذلك يساعدنا على الثبات كصمود جبال اليمن الشامخة وأكثر
🔸 الجميع عليه مسؤولية، أنصار الله والمؤتمر وكل أبناء الشعب اليمني، ومن تحرك عكس المسؤولية فهو مجرم
🔸 حن ننصح بتنفيذ النقاط الاثنا عشر قلناها في خطاب سابق، فليس فيها ما يستفز
🔸 أنا مواطن ومن حقي أن أطالب بقانون جديد للزكاة لمصلحة الفقراء
🔸 أوجه بالعناية بمعركة الساحل ونهم، ولتعط كل جبهة ما تستحقه من الاهتمام
🔸الواقع المليء بالانقسامات التي قطعت اوصال الامة واوصلتها الى مستوى الضعف والعجز والحيرة
🔸الانقسامات اوصلت الامة الى اضعف حالة
🔸كما هو واضح هناك هجمة ضخمة وهائلة ضمن تحالف دولي واسع
🔸كانت فرص نجاح الهجمة بالنسبة للامريكي والاسرائيلي تمثل فرصة حقيقية وممكنة ومغرية بكل ما تعنيه الكلمة
🔸امام هذه الهجمة وهذا الواقع الكبير كان هناك ثلاث اتجاهات للامة
🔸الاتجاه الاول اختار الاستسلام والدخول ضمن اجندة هذه الهجمة وان تجعل نفسها جزء من هذه الاجندة
🔸اتجاه آخر يشمل بعض الأنظمة ويشمل الأغلبية الساحقة في الشعوب الكثير من التيارات الشعبية والمكونات الشعبية من النخب ومن خارج النخب كان هو اتجاه الصمت الإستسلام والجمود بدون موقف
🔸اتجهت هذه المكونات مع هذا التحالف الذي يستهدف امتنا بكل وضوح وجعلت من نفسها أداة من الادوات التي يستخدمها الاستكبار في الهجمة على أمتنا
🔸كان الموقف الطبيعي الذي يتخذ الحق من الله والحق الإنساني الذي تقر به المواثيق والدساتير وما تعارف عليه البشر من حق الدفاع عن النفس
🔸وأختار التحمل للمسئولية واستنادا الى الحق وهذه الإتجاه الذي نستطيع بكل راحة بال ان نسميه الإتجاه الحر في أمتنا الاتجاه الاستقلالي المسئول
🔸اولا مما لاشك فيه أن هذه الهجمة الأمريكية الإسرائيلية في كل اتجاهاتها تشكل خطورة كبيرة علينا وتمثل عدا حقيقي علينا
🔸كل ما يمكن وصفه من اشكل الخطورة حاضر في هذا الاستهداف وفي هذه الهجمة والشيء الطبيعي الفطري أن لا نقبل بان تحتل بلداننا ان لا نقبل بالاذلال والاستعباد وان نتحول الى أمة مستباحة يقتل منها مئات الالاف
🔸الشيء الطبيعي أن لا نقبل هذا المستوى من الاهانة والاستعباد والاستهداف الذي نراه يوميا نرى مشاهده اليومية قتلا وتخريبا وافسادا واهلاكا للحرث والنسل وكل اشكال الخطورة والاستهداف اصبحت مشاهدة يومية
🔸ما دمنا اناس طبيعيين سليمين من الطبيعي ان لانقبل بذلك
🔸الموقف المجدي هو التصدي لهذا الخطر والوقوف ضد هذا الاستهداف هذا شيء طبيعي مهما كان مستوى الضجيج والحملة التشويهية من الاعداء
🔸في هذا المجال لابد فيه من التضحيات من الشهداء والجرحى ولكنه الاقل كلفة والمجدي وإن كان لابد من تضحيات بأي مستوى من التضحية
🔸أولئك أرادوا أن يسيطروا علينا كبشر سيطرة كاملة ان يمتلكوا فينا الإرادة والتوجه والموقف والتفكير والعقيدة والرؤية وكل شيء يسعى الأمريكي والإسرائيلي ان يمتلكك كانسان تفكر بما يريده وتتجه كما يريده وتتحرك كما يخطط هو
🔸التيار الذي اتجه اتجاه الولاء لـ #أمريكا و #إسرائيل شمل بعض التيارات ممن يقدمون أنفسهم متحررين هو أصبح له من كل هؤلاء من ينطلق معه والكل يوظفون ما لديهم من عناوين وابجديات على نحو ما يريده ويرغب به
🔸 استراتيجية أمريكا لهذه المرحلة هي الاستقطاب
🔸 سياسة التطويع الأمريكية تستخدم التضليل بضغط إعلامي كبير لضرب الروح المعنوية للأمة
🔸 كل فرد لا يتسلح "بالوعي" سيكون ضحية للتضليل الأمريكي والنشاط الغير مسبوق من الاستقطاب
🔸 حركة التطويع داخل الأمة تنشط نشاطا استقطابيا هائلا
🔸 مساعي أمريكا أن تكون هي حصرية المعنية بأمر الأمة، وأن الأمريكي هو المعني الأول بأمر اليمنيين، والسعوديين والمصريين والسوريين وهكذا
🔸 ليس لأحد أن يتحرك إلا فيما تسمح به أمريكا، وإلا فهو ممنوع
🔸 الدور الأمريكي يقتضي إلغاء الشؤون الداخلية للدول
🔸 إذا لم تكن مع الأمريكي فأنت خطر إقليمي وعالمي، وأنت من تحتل بلدك
🔸 يعتبر تحركنا ضد ما يتهدد بلدنا فضوليا، فيقولون لليمني تريد أن تحتل عدن ومأرب والجوف وصنعاء!! لا بد أن يأتي الأمريكي والإسرائيلي والسعودية ليحرروها!!!!
🔸 في ظل الدور الأمريكي كل شيء مسموح به مهما كان متفلتا من القيود الإنسانية ولو كان في ساحة أمتنا
🔸 المعيار اليوم الذي يفرض في المنطقة وساحتنا الإسلامية هو مصلحة أمريكا فقط
🔸 إيران تحررت من التبعية لأمريكا، وهذا هو ذنبها
🔸 إيران أيام الشاه لم يكن هناك حساسية منها كبلد فيه أغلبية شيعية، لأن النظام حينها خاضع لأمريكا
🔸 كل من يقول إن إسرائيل خطر على أمتنا ومقدساتنا يقال بأنه إيراني "قح" من الطراز الأول، ويجعلون من هذا عنوانا تبريريا لأي حر وأي طرف لا يقبل أن يتنبى وجهة نظهرهم العدائية تجاه إيران
🔸 القوى الحرة في المنطقة من اليمن إلى سوريا ولبنان والعراق تعتبر مارقة من المنظور الأمريكي، ويعتبر التعاطف فيما بين المظلومين في هذه الدول جريمة وعمالة
🔸التعاون في ظلم شعب اليمن لا يشكل مشكلة للأمريكي، لكن أن يتعاون المظلومون والقوى المستقلة فيما بينهم جريمة كبرى
🔸 التعاطف الإيراني مع شعب اليمن يقدم كجريمة ومعيبا، فيما التحرك العدائي من السعودية والإمارات ومن الأرجنتين وكولومبيا لا مشكلة فيه
🔸 يجب على القوى الحرة التعاون والتكاتف وتظافر الجهود لدفع المظلومية عن شعوبنا
🔸 النظام السعودي بحكم الله في كتابه الكريم، متأمرك متصهين وتحشر معهم كما عملت لهم الكثير من الخدمات
🔸 التولي للظالمين هو التحرك في تنفيذ أجنداتهم
🔸 الخسائر البشرية والاقتصادية والأخلاقية للأنظمة العميلة ستلاحقهم وسيقومون بسحقهم في الأخير
🔸 في اليمن معنيون أن نتحرك بكل جد في مواجهة العدوان الأمريكي وللنظام السعودي الخائن للحرمين، وللنظام الإماراتي الغشوم
🔸 الإماراتي أعجز أن يكون له دور إقليمي لولا الضوء الأمريكي، والإماراتي لا يحمي قصوره بنفسه
🔸 من جاء بالإماراتي إلى سقطرى، وهي ليست جبهة عسكرية سوى أن هناك أطماع سيطرة لصالح أمريكا
🔸 علينا البناء باعتبار أننا بلد مستهدف ضمن أمة مستهدفة
🔸 علينا المواجهة، فلا التجاهل يدفع خطرا، ولا التغاظي يقي شرا
🔸 الجانب المعنوي والإيمان مبدأ مهم في الصمود في مواجهة الأخطار ومهما كانت التضحيات
🔸 إذا كان الاستقلال جزءا من يقيني وإيماني فإن ذلك يساعدنا على الثبات كصمود جبال اليمن الشامخة وأكثر
🔸 الجميع عليه مسؤولية، أنصار الله والمؤتمر وكل أبناء الشعب اليمني، ومن تحرك عكس المسؤولية فهو مجرم
🔸 حن ننصح بتنفيذ النقاط الاثنا عشر قلناها في خطاب سابق، فليس فيها ما يستفز
🔸 أنا مواطن ومن حقي أن أطالب بقانون جديد للزكاة لمصلحة الفقراء
🔸 أوجه بالعناية بمعركة الساحل ونهم، ولتعط كل جبهة ما تستحقه من الاهتمام
المصدر لا ميديا