أكدت حركة الجهاد الإسلامي ، اليوم الجمعة، أن ذكرى مجزرة صبرا وشاتيلا هي شاهدٌ حيٌ على الإرهاب الصهيوني.
واعتبر الناطق باسم الحركة طارق سلمي، أن ما لحق بالشعب الفلسطيني من قتل ودمار وتشريد بفعل ما ارتكبته حكومات العدو المتعاقبة وجيشها من مجازر ومحارق، هي الأبشع في التاريخ الإنساني كله.
وأوضح، أن "هذه الجرائم لن تسقط بالتقادم، ومهما اندفع الحكام المطبعون وهرولوا نحو العدو الصهيوني فلن يحموه من العقاب والحساب".
وشدد "على أن مقاومة شعبنا ماضية نحو التحرير، ولن توقفها أدوات البغي والعدوان الصهيوني".