مـقـالات - عمر القاضي
- من مقالات عمر القاضي الأربعاء , 25 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:14:43 AM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - «قادمون يا صنعاء» تذكرني بنغمة قديمة كانت على تلفون الشاقي أو على تلفون الرنان لا أتذكر لأي تلفون بالضبط، كانت نغمة تلفون الشاقي عادية ولا غيرها نغمات بسبب بدائية وتقنية الهاتف القديم والذي لا تستطيع إضافة وإدراج نغمات غنائية، فنغمة المرتزقة «قادمون يا صنعاء» كذلك قديمة، بالرغم من أن المرتزق يستطيع تحديث عقله الخائس وفهم واقعه ويحدث نفسه بنغمات حديثة متوفرة بالسوق...
- الـمــزيـد
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 20 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 5:56:25 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - أقسم لكم عندما أسمع كلمة «تحرير صنعاء» أموت من الضحك! طارق عفاش شاقي الإمارات والأمريكان مكانه ولا بايعقل هذا الغبي ولا بايفهم انه حذاء للأجنبي! متى ما انثقب الحذاء تخلصوا منه واستبدلوه بحذاء بديل! على من تضحكوا يا شقاة الإمارات والسعودية والأمريكان والصهاينة؟! على أتباعكم الشغمة الذين يطلبون الله مقابل المال السعودي؟!...
- من مقالات عمر القاضي الأربعاء , 11 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:26:25 AM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - أعتقد أنكم عرفتم دولة سوريا قوية ذات سيادة حتى وصول المليشيات الإرهابية التابعة لتركيا و»إسرائيل» بقيادة العميل الجولاني. والآن بتعرف ضعف وتدمير وتقسيم سوريا.. أسفي على سوريا العظيمة. سوريا جزعت ملح.. وعليكم أن تشاهدوا سوريا الحالية والصهاينة والأتراك ينتفونها ويصادروها قطعة قطعة وفرد فرد. لقد تمكنت البروباغندا الصهيونية التركية الأمريكية عبر إعلامهم وقنواتهم الخونجية من بث ترند وتسليط الضوء على قضية السجون...
- من مقالات عمر القاضي الجمعة , 6 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 6:12:03 PM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - لم أر رئيسا لدولة مزيفا ومراوغا وخبيثا وكذابا كطيب أردوغان، خادم «إسرائيل» وداعمها بسخاء منذ سنوات، وعلاقته مع الصهاينة والنتن سمن على عسل، هذا ما يحدث خلف الكواليس وهي حقيقة. والله لا أتبلى عليه وليس بيني وبين هذا الخبيث قسمة وإرث، والجميع يعرف ذلك، وما يؤكد على ذلك هو دعمه للفصائل الإرهابية والداعشية في حلب وإدلب لتدمير سوريا،...
- من مقالات عمر القاضي الأربعاء , 27 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:26:42 AM
- 0 من التعليقات

عمر القاضي / لا ميديا - ما هو الوطن؟ بحسب التعريف العام المتداول هو المكان الذي ولدنا فيه، وعشنا في كنفه، وكبرنا وترعرعنا على أرضه وتحت سمائه، وأكلنا من خيراته وشربنا من مياهه، وتنفّسنا هواءه، واحتمينا في أحضانه، فالوطن هو الأمّ التي ترعانا ونرعاها. لكن تعريف الوطن في وقتنا الحالي بعد أن ولدنا وكبرنا فيه أصبح «فوترة» وندفع مبالغ مالية لكل شيء. ندفع مقابل إيجار للمكان عشان ننام....