حررت ألوية الحشد الشعبي قريتي خزنة الشمالية والجنوبية جنوب القيروان وبدأت بقصف مقرات داعش داخل قرية خزنة الجنوبية تمهيداً لاقتحامها.
وأكدت ألوية الحشد أن قواتها اقتحمت قرية مبهل المهدي شمال القيروان، حيث أفاد الاعلام الحربي التابع للحشد بأن الألوية دخلت مرحلة تطويق القيروان بالكامل تمهيداً لاقتحامها بعد تساوي المحاور الثلاث الشمالية والشرقية والجنوبية.
وواصل الحشد الشعبي فتح ممرات آمنة للمدنيين واستقبل أكثر من 50 عائلة من القرى المجاورة لقرية خيلو شمال القيروان كان يستخدمهم داعش كدروع بشرية.
وفي غرب تلعفر حررت قوات الحشد قرية التل وعزلت سلسلة َجبال سنجار عن القيروان.
أما على الساحل الأيمن للموصل فقد سيطرت القوات العراقية عسكرياً على منطقتي الرفاعي والعريبي وَسْطَ اشتباكات عنيفة شَمالَ الحييْن، كما حررَتْ شارعَ الستين بشكل كامل وتقدّمت في أحياء الاقتصاديين والسابعَ عشَرَ من تموز في المَوصل القديمة.
وأفادت مصادر في وقت سابق، بأن قوات الحشد الشعبي تستمر بتطهير المناطق التي تمتد بمحاذاة جبال سنجار غربَ تلعفر، حيث لم يبقَ لداعش خط إمداد سوى خط القحطانية القيروان والباقي تم قطعه بالكامل من قبَل قوات الحشد.
وبالتزامن، استشهدَ 7 مدنيين بقصف عناصر داعش منطقتَي المالية والضباط في الساحل الأيسر للمَوصل بصواريخ كاتيوشا.
وأكدت ألوية الحشد أن قواتها اقتحمت قرية مبهل المهدي شمال القيروان، حيث أفاد الاعلام الحربي التابع للحشد بأن الألوية دخلت مرحلة تطويق القيروان بالكامل تمهيداً لاقتحامها بعد تساوي المحاور الثلاث الشمالية والشرقية والجنوبية.
وواصل الحشد الشعبي فتح ممرات آمنة للمدنيين واستقبل أكثر من 50 عائلة من القرى المجاورة لقرية خيلو شمال القيروان كان يستخدمهم داعش كدروع بشرية.
وفي غرب تلعفر حررت قوات الحشد قرية التل وعزلت سلسلة َجبال سنجار عن القيروان.
أما على الساحل الأيمن للموصل فقد سيطرت القوات العراقية عسكرياً على منطقتي الرفاعي والعريبي وَسْطَ اشتباكات عنيفة شَمالَ الحييْن، كما حررَتْ شارعَ الستين بشكل كامل وتقدّمت في أحياء الاقتصاديين والسابعَ عشَرَ من تموز في المَوصل القديمة.
وأفادت مصادر في وقت سابق، بأن قوات الحشد الشعبي تستمر بتطهير المناطق التي تمتد بمحاذاة جبال سنجار غربَ تلعفر، حيث لم يبقَ لداعش خط إمداد سوى خط القحطانية القيروان والباقي تم قطعه بالكامل من قبَل قوات الحشد.
وبالتزامن، استشهدَ 7 مدنيين بقصف عناصر داعش منطقتَي المالية والضباط في الساحل الأيسر للمَوصل بصواريخ كاتيوشا.
المصدر لا ميديا