«لا» 21 السياسي -
طبّعت بعض الأنظمة العربية علانيةً وبعضها الآخر سريةً مع كيان الاحتلال الصهيوني، غير أن النظامين الإماراتي والبحريني لم يطبعا فقط، بل تصهينا وتيهودا وتمرغت أنوفهما بوحل الانبطاح والذلة.
ووصل الأمر بالإماراتيين أن يقيموا كنائس لليهود في مدنهم ويصلون معهم. أما البحارنة فيزورون حائط البراق ويهزون رؤوسهم أمامه ويسمونه حائط المبكى. إنها خيانات الـDNA لا غير !