شبكات التمديد التابعة لشركات الاستثمار الخاص لا تمتص عرق المواطن فقط، لكنها تهدد بامتصاص دمه.
تمديد عشوائي وأسلاك الموت التي لا تضخ حياة دائمة في المنازل تعترض طريق المواطنين كما في الصورة الملتقطة من منطقة شملان، حيث تدير الشركة المستثمرة ظهرها لبلاغات المتضررين من تهاوي الأسلاك على رؤوسهم وتحت أقدامهم.
الاشتراكات لم تسقط، لكن شبكات الموت العشوائية المهترئة تسقط لتخطف أرواح المشتركين.