استنجدت الولايات المتحدة الأمريكية بالصين، ودعتها الى استخدام نفوذها لدى روسيا لإثنائها على التراجع عن خطوة غزو أوكرانيا.
كما دعت واشنطن من مجلس الأمن الدولي إلى عقد جلسة لبحث التهديد الذي يمثّله حشد القوات الروسية على الحدود الأوكرانية، على السلام العالمي حد زعمها.

وقالت فيكتوريا نولاند، وكيلة وزارة الخارجية الأمريكية للشؤون السياسية إنّ أي صراع في أوكرانيا، لن يكون مفيدًا للصين.

وأضافت أنّ الدول الغربية موحّدة حول الرغبة في حلّ دبلوماسي.

لكنها قالت أيضاً إن "العواقب يجب أن تكون سريعة وشديدة على روسيا، إن قامت بعمل عسكريّ"