مـقـالات - عبدالمجيد التركي
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 13 سـبـتـمـبـر , 2020 الساعة 7:12:25 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - لم نعد نشعر بشيء، كأن الاعتياد على هذا القصف والقتل المستمر جعلنا نشعر ببرود ولامبالاة تجاه صواريخهم التي تجد فيها القنوات الفضائية والصحف مادةً لنشراتها ومانشيتّات لصفحاتها. لماذا يريد بنو سعود أن يقوموا بدور الله ويقرروا من هو الأصلح للبقاء ومن هو المستحِقُّ للموت؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 6 سـبـتـمـبـر , 2020 الساعة 7:09:32 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - نحن الآن في مطلع سبتمبر، وقد بدأ التسويق الثوري للزبيري، وكأنه ذبالة الثورة ونافخ كيرها الوحيد، وبطلها الأوحد. بعد قيام ثورة 26 سبتمبر، ظهر المتسلقون والوصوليون، وغاب الثوار الحقيقيون.. فحين تسمع لقب «أبو الأحرار» تشعر أن الزبيري هو الذي قام بالثورة لوحده، وأن الآخرين كانوا مجرد هامش في متن محمد محمود الزبيري....
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 30 أغـسـطـس , 2020 الساعة 8:34:56 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - يجدر بالكثير الذين عرفوا الحسين كإمام أن يعرفوه كإنسان، وأن يعرفوه كثائر أيضاً.. لأن حصر الحسين في زاوية الإمامة سيحجب عنك رؤية بقية تفاصيله الكثيرة. معرفة الحسين كإمام، فقط، هي معرفة سطحية ومنقوصة.. فالحسين الثائر أكثر من جيفارا ومن غاندي عند من يعرفه حق معرفته، وأكثر من أي ثائر انتصر دمه على سيف عدوه...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 23 أغـسـطـس , 2020 الساعة 7:31:18 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - عبدالله البردوني.. هكذا دون أي لقب، كما كان يحب أن يذيِّل كتاباته في صحيفة «26 سبتمبر» بـ»المواطن عبدالله البردوني». سيظل هذا الرجل -الضرير القادم من قرية البردون بمحافظة ذمار- إضافة كبيرة للشعر العربي.. وكما قال أحد النقاد العرب: «الشعر العربي مرَّ بثلاث مراحل: قديم وجديد وبردوني»....
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 16 أغـسـطـس , 2020 الساعة 7:23:06 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - رغم أننا لسنا محللين سياسيين بارعين، لكننا نعلم أن دول الخليج هي واحدة من أصابع «إسرائيل» التي تشعل الحرائق في البلاد العربية، وتوقظ الحروب، وتضخ خيرات شعوبها إلى خزائن أمريكا و«إسرائيل»، وتبني المستوطنات المجانية للصهاينة، وتقدم الدعم المالي لحملات نتنياهو الانتخابية. لم تكتف الإمارات ببقاء زواجها العرفي بـ«إسرائيل»...











