مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 16 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:35:18 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من ذكاء الزعيم السابق أنه كان شديد اليقظة والانتباه، متهوراً لا يطيق أن يرى نسراً واحداً على جيفته، فهو يرصد المؤثرين على الرأي العام فيعيّنهم وزراء فيختلق لهم أسباباً تؤدي لسقوطهم شعبياً ليتضح للجماهير أن هؤلاء فاسدون! سلوك اتبعه مع بعض العلماء غير الأجلاء، ومع قيادات عسكرية ذات سمعة في ميدان القتال، ومع قيادات رأس المال.....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 15 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:32:17 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - قلت ذات مرة إن الخنزير هو الوحيد بين الحيوانات الذي يساعد أخاه أو صديقه أو عدوه الخنزير في اعتلاء أنثاه!! وما أشبه هذه الأبواق التي عبّاها المال السعودي الفاسد بطاقة العمالة المرذولة، فترى من يسمون أنفسهم بـ»المحللين» ما حرم الله يسخرون أنفسهم الذليلة للسير في ركب النظام الأشد عداوة للذين آمنوا من اليهود وبني سعود،...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 14 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:02:16 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - جمعت أمريكا كل العالم تقريباً على شعار «الرفاه» العالمي ضد الشعب اليمني، كما جمعته على شعار «عاصفة الحزم»، فأقبل هذا العالم يلهث وراء إغراء النظام السعودي من خلال مسابقات تجارية ورغبات أخرى، فجمع كل مستعمر أساطيله تقودهم أساطيل أوسخ الدول استعماراً واستبداداً، أمريكا وإيطاليا وفرنسا و... و... وكان البحر المتوسط عبارة عن مضمار لهذا السباق الاستعماري...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 13 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:42:55 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - رغم الدروس القوية والواضحة التي أملاها باقتدار الجيش اليمني في معاركه الفاصلة، إلّا أن النظام السعودي ما يزال يحلم بأن يظل اليمن «حوشاً خلفياً» ويظل تابعاً منقاداً كهذا النظام الخائب البليد! كان الشعب اليمني وما يزال يمنح الفرصة تلو الفرصة لهذا النظام الصغير، بغية أن يفيق من سكرته ويعترف بأن من حق الشعب اليمني أن يعيش حراً مستقلاً سيد قراره، كما يريد الله له أن يعيش....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 12 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:33:59 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بالصوت والصورة، اعترف عدد من اليمنيين -للأسف- بأنهم جنود للسفارة الأمريكية، إذ قاموا بكل إخلاص بخدمة أمريكا، واختص كل واحد منهم بعمل معين، بإشراف رجال ونساء السفارة الأمريكية بصنعاء، وعرفوا أمريكا وشربوا ثقافتها بتسمياتها المختلفة، كـ"الزائر الدولي" و"أستاذ اللغة الإنجليزية" في معاهد "يالي" و"أكسيد" و... و... الخ. والملاحظ أن هؤلاء الجواسيس يتكلمون بنبرات واثقة كما لو كانوا أساتذة يعلمون طلاباً. ...











