مـقـالات - محمد التعزي

تحليل ما حرم الله

محمد التعزي / لا ميديا - يفوت بعض محللي ما حرم الله أن يبتكروا حلولاً معقولة لمحاربة ‏‏«الحوثيين» كأن ينصحوا أمريكا والدول السبع عشرة بمد المرتزقة ‏بسلاح ناجع كـ«الطماش» أو السلاح الناجع كـ«الفشنج» ونحوهما، بعد ‏أن لم تفلح أحدث طائرات «الفانتـوم» والـ‎(F35)‎‏ و«الهايبر» و«الشبح»، ‏وبعد أن هربت حاملات الطائرات «ترومان»، و...، و...!‏ فمن «الفشنج» و«الطماش» قد يتنازل «الحوثيون» عن ثورتهم كيف لا ‏والله يجعل سره في أضعف خلقه، ...

عجز!

محمد التعزي / لا ميديا - لم يصمد الدولار ولا الإسترليني ولا الين ولا اليورو، أمام «موجات» الغلاء الفظيع الذي يصيب الشعب اليمني في الشمال والجنوب. كنت في «تعز» التي أصبحت غير عزيزة قبل فترة فرأيت ما هالني وأفزعني في هذه المدينة التي تضج بالجوع والفقر والخوف والذل والمهانة والبراميل التي أصبحت خاوية حتى من القمامة. وعندما سخرت من أن القائمين على هذه المدينة ...

إن شاء الله خير!

محمد التعزي / لا ميديا - بجد وسعادة غامرة تلقيت كما يتلقى البسطاء مثلي استنكار المملكة السعودية بخصوص ما تفوه به حثالة المجانين «المهافيف» ترامب وشركاؤه نتنياهوه وكاتس وبقية من صفحات التوراة المحرفة داخل فلسطين وخارجها. لقد كان البيان السعودي صريحاً وحاسما وجازما، على غير العادة، ونسأل الله أن تكون (رؤيا) سلامة وصحة وعافيه، فرؤيا فصل الشتاء لا تعبر، والمطلوب من المحللين ما حرم الله من السياسيين...

فداء!

محمد التعزي / لا ميديا - ليس بالعشرات ولا بالمئات ولا بالألوف، بل بعشرات الألوف افتدى أهل فلسطين بلادهم وكرامتهم ليعيشوا حياة كريمة في وطنهم فلسطين. طرد الكيان الصهيوني أهل فلسطين في 48 وحتى 2004. ومقابل ثمن باهض خطير دفعه أهل فلسطين، انتصر الفلسطينيون وكسروا -بكل إباء وعزة- شروط اليهود: • لا بد من إنهاء حماس وتسليم أسلحتها! •إطلاق أسرى حرب الكيان الصهيوني....

قلة خوف من الله!

محمد التعزي / لا ميديا - تدعم السعودية والإمارات خطة يتبناها «الموساد» في جنوب اليمن، إذ أوصى قادة الصهاينة، وعلى رأسهم «ليبرمان»، بضرورة إنشاء مركز لـ»الموساد» في عدن، العاصمة الاقتصادية، يقوم المركز بالتنسيق لإحداث معهد لدراسة اللهجات اليمنية في جميع المحافظات، لتصبح مصدر إمداد للاحتلال اليهودي، ثم مركزاً لـ»الموساد» يصبح معنياً بالتجسس بشكل عام....

  • 1
  • 2
  • 3
  • ..
  • >
  • >>