مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 24 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:27:51 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - نريد دولة تغييرية معاصرة، تفقه حركة العصر، ولها وقود يدفع هذه الحركة إلى الأمام. ولقد مرت بلادنا ولاتزال تمر بظروف معقدة وصعبة حاكتها بيئات ذات تنوعات متباينة أفرزت واقعاً لمّا يزل شعارنا ودثارنا حتى الحاضر. بعض المُنظّرين في علمي الفلسفة والاجتماع يقولون إن من يصنع التغيير هم الأفراد في كل مجال. ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 23 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:43:52 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - يضرب أهلنا الفلسطينيون الأمثال للناس لعلهم يهتدون، يجاهدون، فالمئات بل الألوف استشهدوا بفعل صواريخ أحدث الطائرات الأمريكية والأوروبية، ومما لا يقوله الإعلام أن الفلسطيني أصبح من الجهاد والثقة بالله والنفس إلى درجة أن بندقيته تواجه «الميركافا» وتقتحم المؤللات الصهيونية، لذا يصرح وزير دفاع العدو بالقول: «لا تستطيع «إسرائيل» أن تهزم حماس...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 22 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:40:28 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - التغيير ضرورة لبناء أمة قوية ذات دولة قوية. والتغيير مصطلح فلسفي مطاط من مصطلحات العلوم الإنسانية يقبل التأويل، وهو مصطلح قد يكون من مصطلحات الأشباه والنظائر، كالتبديل، التحويل، الشبه، النظير... الخ. والمصطلح بما أنه فلسفي، فإن ذلك يكون أدعى ليتخلف الناس حوله، فهل حصل في بلادنا تغيير بمعنى تبديل أو اقتلاع الجذور؟! أم حصل شبه إزاحة أو شبه تغيير؟!...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 21 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:35:07 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - «بئس الاسم الفسوق بعد الإيمان» عبارة قرآنية كريمة تستوحش من هذا الاسم أو الصفة (الفسوق)، والذي سبقه الإيمان ثم كفر، فالمفترض أن يعقب الإيمان إيمان يضاف إلى الإيمان السابق ليزداد متانة وقوة، أما أن يعقب الإيمان كفر وفسوق فهي بئس الصفة. كأن الإنسان المؤمن الحقيقي هو الذي تخالط بشاشة إيمانه قلباً يزداد منعة من الباطل والسير خلفاً إلى الوراء،...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 15 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 6:54:04 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - وأشرقت الأرض بنور ربها، وقدم شهر ربيع الأنوار، بشير الإنسانية بالقيمة الحقيقية للإنسان، وهي خلافة الله في الأرض، يقيم العدل ويحقق السلام للبشرية وليكون العالم مشمولاً بهذه الرحمة المهداة: "وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين"، والعالمون هم ما سوى الله تعالى من إنس وجان وشجر وبشر وحيوان. لقد كان مقدم سيدنا محمد، عليه وآله وصحبه السلام، بركة شاملة عمت خلق الله جميعاً، وغيرت الأوضاع رأساً على عقب...