مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 9 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 11:54:27 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ربما كان تحشيد اليمن لمواجهة الخطر الصهيوني مبرراً لأن هذا التحشيد «تورية» للتحشيد ضد السعودية، إذ بدا واضحاً لتكهن بعض الوسطاء العمانيين أن هذا التحشيد ضد السعوديين وكان على السعوديين أن يسألوا أنفسهم هذا السؤال المنطقي الأكثر وضوحاً: لماذا يحسبون كل صيحة عليهم تأتي من قبل اليمنيين؟ كان عليهم أيضاً أن يجيبوا على السؤال: أليس من حق اليمنيين أن يحشدوا بعد أن رجع السعوديون...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 9 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 12:06:13 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كان السعوديون، وعلى رأسهم الملك فيصل، يتخوفون أن يقوم الجمهوريون اليمنيون بثورة في المملكة. وقد أشرنا فيما سبق أن عبدالرحمن البيضاني، نائب الرئيس السلال، ورئيس الوزراء، قد توعدا السعوديين بثورة تطيح بعرشهم الملكي، بعد أن غمر السعوديون جيوب المرتزقة الملكيين بجنيهات «أبو خليل»، وكان لإذاعات مصر، و»صوت العرب» بخاصة...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 1 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 7:10:14 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ماذا تريد السعودية من اليمن؟! سؤال مكرر بل أسئلة مكررة! الجواب مكرر، بل إجابات مكررة؛ تريد اليمن بجباله وسهوله وبحاره وشواطئه وكل شيء غالٍ ورخيص، تنفيذاً لأطماع المؤسس عبدالعزيز آل سعود، إضافة إلى وصية المؤسس: «انتبهوا لليمن، فخيركم منه وشركم كذلك»!...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 25 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:25:22 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من أيام قليلة مضت احتفل شعبنا اليمني في جهاته الأربع، بمناسبتين من مناسبات الكرامة والعزة وإثبات القدرة على صناعة المنجزات: سبتمبر 62 وأكتوبر 63. وأثبت شعبنا أن له تاريخاً وحضارة وبسالة، فمن كان يظن أن شعبنا، الذي غُلت أياديه بالقيود والأصفاد، سيكسر هذه الأغلال بإرادته الجبارة وقوته العجيبة الفذة؟!...
- من مقالات محمد التعزي الأربعاء , 22 أكـتـوبـر , 2025 الساعة 1:37:04 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ما إن تنتهي حرب غزة حتى تستمر حرب الكهرباء والمياه والتلفون، فهي حرب ضروس بين الأعداء الثلاثة والمواطن الأعزل، ولا ندري متى تنتهي، والعالم الله. ولسنا نريد أن نتكلم عن الاحتلال الداخلي، احتلال الإيجارات والمتمثل في شقق «الكبريت» ودكاكين الشوارع. ونقول «شقق الكبريت» لعدم وجود الرواتب، «أستغفر الله»؛ لأن كل سكان الشقق ليسوا موظفين...











