مـقـالات - مطهر الأشموري
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 14 مـايـو , 2024 الساعة 8:06:11 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - أعجبني تعليق في إطار التفاعل مع أحداث رفح والتعليق للمتحدثة باسم الخارجية الروسية، قالت فيه إن احتكار «الوساطة» هو ما أفضى إلى هذه التطــورات، والمقصـود احتكار الوساطة أمريكياً. ربطاً بهذا التعليق الروسي اللاحق فإن ما سمي بـ«الوسطاء العرب» وتحديداً مصر وقطر، هم وكلاء لأمريكا في التوسط أو وسطاء تحت الاحتكار الأمريكي كقيادة....
- الـمــزيـد
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 7 مـايـو , 2024 الساعة 7:47:59 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - قد يرى البعض أن تركيزي على شخصية ياسر عرفات هو من دوافع انتماء أو تعصب في إطار الصراعات الفلسطينية أو العربية، والأمر ليس ذلك ولا كذلك البتة. كل ما في الأمر هو أن تطورات الأحداث تجعل ياسر عرفات "بوصلة" تعطي مؤشراً قوياً وموثوقاً للفهم والقياس. إذا كان ياسر عرفات رئيس فتح ومن ثم منظمة التحرير، فمحمود عباس يشغل ذات الموقع أو الاثنين والاستنتاج البديهي هو أن "عرفات" رفض ما تطلب منه "إسرائيل" ...
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 29 أبـريـل , 2024 الساعة 8:21:19 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - عندما حدثت ما عُرفت أو سُميت بـ"ثورة 2011"، لنا تتبع حادثين أو متغيرين لفهم أدق أو أعمق. الأول: خروج تلك المظاهـرة الإخوانيةـ لتظاهـــرة ضـــد رفاقهم في الساحة، أنصار الله أو الحوثيين، أياً شئتم أو شاء المتلقي... فماذا كان شعار تلك المظاهرة؟ كان الشعار هو: "ثورتنا ثورة إخوان ـ لا حوثية ولا إيران". هذا يؤكد أن محطة 2011 كانت محطة أمريكية "مُؤَخْوَنة". مظاهرة الإخوان كانت تعني ببساطة أن هذه الثورة هي لنا وحقنا مهداة من المحطة الأمريكية....
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 23 أبـريـل , 2024 الساعة 8:23:33 PM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - بعد العدوان "الإسرائيلي" على القنصلية الإيرانية في سورية، بما يخالف كل المواثيق والقوانين الدولية، ماذا كان موقف أمريكا؟ أمريكا ترفض إدانة هذا العمل العدواني الإجرامي الصهيوني، بقرار لمجلس الأمن الدولي. أمريكا ترفض الرد الإيراني المشروع والمؤكد عليه كحق في ميثاق الأمم المتحدة، وتبرر ذلك بكون أمريكا لا تريد حرباً إقليمية قد تسير إلى العالمية ولا تريد توسعة الصراع في المنطقة كما تزعم....
- من مقالات مطهر الأشموري السبت , 30 مـارس , 2024 الساعة 12:10:28 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - إذا الزعيم «عرفات» سار في المسار الخطأ والطريق الخاطئ بتوقيع «اتفاق أوسلو»، وقد دفع حياته لاحقاً ثمناً لهذا الخطأ ولتمسكه بسقف موقف في إطار هذا الاتفاق، فإن البديل أو الخلف محمود عباس هو الخطيئة، بل وسار عمداً وعنوة في خط الخطيئة، ولا أتصور أن أحدا يمكنه منافسته فيه....