مـقـالات - مطهر الأشموري
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 28 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:13:29 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - خلال ما عُرفت بثورات 2011، وكان عنوانها «الربيع العربي»، المجدد لما عُرف بـ«الثورة العربية الكبرى»، اختلفت مع طرح الإعلام الإيراني الذي كان يقول أن هذه الثورات هي امتداد للثورة الإسلامية الإيرانية. فقناعتي أن «الثورة العربية الكبرى» كانت محطة بريطانية، و»الربيع العربي» محطة أمريكية، وكل النتائج والمعطيات والواقع والوقائع...
- الـمــزيـد
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 22 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:56:56 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - ظلت علاقة الاتحاد السوفييتي، وهو يقود الشيوعية عالمياً، بالصين (الشيوعية) أقرب إلى التوتر نتيجة أمور خلافية، أكان تجاه الشيوعية كنظرية أو ربطاً بأمور أخرى. في الوضع القائم، الصين ما زال يحكمها الحزب الشيوعي، في ظل شمول الإصلاحات، رسملة ورأسمالية، بشكل مدروس ومنظم ومنضبط، بينما باتت روسيا تسير في الرأسمالية كخيار، وإن كان ليس وفق النمط الأمريكي الغربي....
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 14 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:51:26 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - منذ انهيار الاتحاد السوفييتي فإن أمريكا ظلت في التحضير لمشاريعها الأهم في العالم. بين هذه المشاريع الأهم هو ما يُسمى "الشرق الأوسط الجديد"، وما عُرف بـ"ثورات الربيع العربي" هي المحطة الأمريكية المفصلية والأهم في تنفيذ هذا المشروع. إلى جانب هذه المحطة بمسماها العربي جاء في سياقه ما عُرفت بـ"ثورة في أوكرانيا" عام 2014....
- من مقالات مطهر الأشموري الأثنين , 7 يـولـيـو , 2025 الساعة 1:24:00 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - في الفترة الاستثنائية لهيمنة أمريكا ظلت تتعامل مع مشاريعها في المنطقة على أساس أن هذه الهيمنة ستطول عالمياً؛ ولكن الحرب الأوكرانية من ناحية، وعجز أمريكا والغرب عن إلحاق الهزيمة الاستراتيجية بروسيا، والانطلاقة الواسعة والعملاقة للصين، من ناحية أخرى، جعل أمريكا تحس حقيقةً بفقدان عظمتها، التي يزعم ترامب أنه سيعيد أمريكا إليها أو يعيدها إلى أمريكا....
- من مقالات مطهر الأشموري الثلاثاء , 1 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:34:23 AM
- 0 من التعليقات

مطهر الأشموري / لا ميديا - مشكلة الرئيس الأمريكي ترامب أنه لا يعرف إن كان يريد حرباً أو سلاماً مع إيران. فإن كان يريد الحرب فهو و"البيبي" (نتنياهو) من طلبا وقف إطلاق النار، وذلك ما لم تطلبه إيران. وإن كان يريد السلام فإنه يعنيه التفاوض باستحقاقات السلام، وأن يتخلى عن الشذوذ والسقوط في عبارات أو مفردات على طريقة "استسلام إيران". ولذلك فمن حق المرشد الإيراني خامنئي أن يرد على ترامب في هذه النقطة بقوله إن ترامب يتحدث ...