مـقـالات - محمد محسن الجوهري
- من مقالات محمد محسن الجوهري الأثنين , 21 يـولـيـو , 2025 الساعة 2:49:33 AM
- 0 من التعليقات

محمد الجوهري / لا ميديا - "الفَرْغة" مرهقةٌ على المستويين البدني والنفسي، خاصة حين يكون صاحبها كطارق عفاش، الذي يعيش على هامش المشهد، لا يملك قراراً ولا احتراماً، ويتلقى أموال أسياده في أبوظبي مقابل مهمة واحدة فقط: حماية الممرات البحرية لصالح الكيان الصهيوني. غير أن فشله الذريع في أداء هذا الدور يجعله عرضة دائمةً للضغط والمهانة، ما يدفعه إلى استجداء الرضا من كفيله ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد محسن الجوهري السبت , 11 يـنـاير , 2025 الساعة 12:44:11 AM
- 0 من التعليقات

محمد الجوهري / لا ميديا - قالها سيد العشق قبل ربع قرن وأثبتت الليالي والأيام والميدان صحتها. ولولا غباء العرب لما بقي الكيان الهش في الوجود منذ ذلك التاريخ. فقوة الصهاينة الفعلية ليست في قدرتهم العسكرية، بل في تزييف الحقائق والتحكم بمسار الحرب الإعلامية لا أكثر. ولو كانت «إسرائيل» قوة لا تغلب، فلماذا لا تدخل في حرب مباشرة مع اليمن؟! ولماذا تحتمي بغيرها من الدول ...
- من مقالات محمد محسن الجوهري الأحد , 5 يـنـاير , 2025 الساعة 12:08:47 AM
- 0 من التعليقات

محمد محسن الجوهري / لا ميديا - أثبتت جماعة الإخوان عمالتها للصهاينة في ثلاثة مواطن، آخرها في سورية، حيث أعلن الجولاني أن قتال «إسرائيل» ليس من أولوياته، رغم أن مليشياته غارقة في حرب إبادة ضد الشعب السوري بدواعٍ طائفية وأخرى انتقامية ضد قيادات وأفراد النظام السابق، وهو ما يتعارض مع ما أعلنه الجولاني من قبل عن سياسة التسامح وفتح صفحة جديدة مع كل السوريين....
- من مقالات محمد محسن الجوهري الأربعاء , 11 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:26:09 AM
- 0 من التعليقات

محمد الجوهري / لا ميديا - لا مجال لفصل اليمن عن لعنة النهايات التي تحل بخصومه، حتى لو كانت أعتى الإمبراطوريات على وجه الأرض، فاليمن مقبرة الغزاة، ومصدر رئيسي لتصدير الموت إلى أعدائه، ولذلك تجنب الكيان الصهيوني -لسنوات طويلة- الدخول في مواجهة مباشرة مع أطراف يمنية، واكتفى بعملائه المحليين والإقليميين لتدمير اليمن، وإبقائه في الغيبوبة التي فرضها الطواغيت من حكامه بتوجيهات غربية....
- من مقالات محمد محسن الجوهري الثلاثاء , 19 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:16:12 AM
- 0 من التعليقات

محمد الجوهري / لا ميديا - الموت حقيقة لا بد منها؛ إلا الشهداء فهم مبعدون عنها بوعد الله وفضله، ولذا فإن أعظم شرف في هذه الحياة هو الشهادة والخلود الأبدي في ضيافة الله، ما لم فإن البديل هو الخزي والموت بلا كرامة وبلا قيمة، كما هو حال أغلب المتفرجين من العرب على ما يحدث لأبناء غزة. ونستحضر هنا مقارنة بين مصير السيد حسن نصر الله، رضوان الله عليه، ومصير الملك سلمان،...