مـقـالات
- من مقالات مطهر الأشموري الأحد , 28 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:14:45 AM
- 0 من التعليقات
مطهر الأشموري / لا ميديا - من مسمى «جبهة التحرير» في جنوب الوطن، كان المقصود التحرر من الاستعمار البريطاني، ومسمى «الجبهة القومية»، فمن أجل التحرير والتحرر من الاستعمار البريطاني، ولكن الجبهة القومية ربطت التحرر من الاستعمار بالقومية التي كان يقودها الزعيم جمال عبد الناصر آنذاك. بعيداً عن كل ما جرى بين الجبهتين («التحرير» و«القومية»)، فالسؤال الذي لم يطرح للفهم...
- الـمــزيـد
- من مقالات روبير بشعلاني الأحد , 28 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:14:43 AM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - في المعركة التي نخوضها في الوقت الراهن، النتيجة ليست محلية، وهي بالتالي ليست نهائية. فما جرى حتى الآن لم يحسم المعركة، ولم يتمكن أي طرف من شطب الآخر بشكل نهائي. ولذا فإن الحرب طويلة جداً، ولن يتمكن فيها الناهب الدولي من فرض شروطه، ولن تقبل الشعوب بالاستسلام للنهب الدولي. بالطبع، على الشعوب المستضعفة أن تدرك طبيعة ورهانات الصراع الحقيقية، حتى لا ترتكب أخطاء سياسية تجعل أدوات العدو شركاء وحلفاء....
- من مقالات محمود ياسين السبت , 27 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:17:15 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - هم يسعون لإبقائها هكذا: لا وحدة ولا انفصال. اليمني هو مَن يفترض به الحفاظ على وحدة بلاده وسيادتها. أي منطق في التعويل على من اعتدى على البلاد وعمل على تقسيمها أنه سيحافظ لها على وحدتها؟! السعودي هو مَن أدار عملية إفراغ القرار اليمني والسيادة اليمنية من محتواهما، وجعل من الصورة الرسمية المعترف بها دولياً غطاء لكل أعمال التجزئة والتخريب، لتبدو تلك الأعمال رسمية ومعترفاً بها....
- من مقالات مجاهد الصريمي السبت , 27 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:17:13 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - جمعة رجب؛ عيد أعيادنا كأحرار، ننطلق على أساس إيماني، متمثلين لهدى الله في كل قول وفعل وموقف، ونقدم أنفسنا للناس بأننا أصحاب مشروع رسالي؛ إيمانهم هويةٌ انبنت عليها شخصيتهم الروحية والفكرية؛ فلا يوجد هنالك هوةٌ بين الفكرة والحركة العملية، ولا يمكن أن يلحظ الناس لدينا نزعة لتقديم صورة ناقصة لما وعوه من أفكارنا وثقافتنا التي تقدم الإيمان كمنظومة متكاملة؛...
- من مقالات سامي عطا السبت , 27 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:17:10 AM
- 0 من التعليقات
سامي عطا / لا ميديا - تمر الأمم في لحظات مصيرية بتحولين حاسمين: من فرقة إلى وحدة، ومن حرب إلى سلام. وكثيراً ما ينهزم المنتصرون، ليس في ساحة القتال، بل في ساحة الاختبار التي تليها؛ حين يظنون أن انتصار السلاح يُخوّلهم احتكار الوطن، فيحولون الوحدة إلى ديكور، والسلام إلى ثكنة، ويُبددون انتصاراً عسكرياً بعقلية إقصاء تستنسخ أمراض الماضي تحت شعارات جديدة....











