مـقـالات
- من مقالات محمد التعزي السبت , 13 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:12:54 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ليس من أجل معالجة الفقر والجوع والمآسي التي يعانيها هذا الشعب «العرطة» كما يقال وإنما من أجل ملايين الدولارات تحصلها جيوب الإمارات والمهلكة السعودية و»شقاتها» آكلو الفتات، البركاني والعرادة، وغيرهما من المزمرين والمطبلين بن دغر ونعمان والمحللين الصغار والكبار أبواق «العبرية» و«سكاي نيوز» و«الجزيرة»!...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمود ياسين الأربعاء , 10 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:56 AM
- 0 من التعليقات
محمود ياسين / لا ميديا - والله ما أثق بالسعودية ولو اجتمع سكان الكوكب يحلفون أنها تريد لنا الخير هذه المرة، ولو أقسمت الجن والملائكة، ولو نطقت أحجار الكعبة. أنا أصدق التجربة، والتجربة المعادة تقول: أي فكرة أو مشروع سياسي تتبناه المملكة في اليمن هو بالتأكيد مشروع تخريبي محض. هكذا هم، وهذه طريقتهم ومنهجهم وما تعلمناه من الأحداث الواقعية منذ تأسست المملكة....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 10 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:54 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - خائفٌ أنت؟ أجل. ولِم الخوفُ وأنتَ السالكُ درب الحسين، المنتمي إلى جبهة الحق، التي لا تخشى المنون، ولا تعرف إلا العزة؛ وإذا خيرت بين السلة والذلة؛ اخترت السلة دون تردد؟ أنا لست خائفاً من العدو بكل مكوناته وقواه؛ من أميركا الاستكبار، إلى كيان صهيون اللقيط، إلى سعود التكفير والنفاق، إلى بقية الأعراب من ممالك وإمارات وأحزاب وتنظيمات؛ أنا خائفٌ من عدوٍ آخر؛ عدوٍ يستعير اسمي وصفتي ولوني وجلدي...
- من مقالات عثمان الحكيمي الأربعاء , 10 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:51 AM
- 0 من التعليقات
عثمان الحكيمي / لا ميديا - لطالما كتبنا أن القيادة الصهيونية تعيش ذروة غرورها؛ ففي لحظة العربدة والصلف والتبجّح القصوى، يتصرّف الكيان في المنطقة وكأنها إرثٌ خاصّ وملكٌ حصري، وهذا واقع لا ينكره إلا مكابر أو من آثر العمى على البصيرة. ومن هذا المنطلق، كنا نؤكد أن هذا الصلف ليس قدرًا محتومًا، وأن ثمة حاجة ماسّة إلى فعل استثنائي يضرب في صميم هذا الغرور ليكسر شوكته ويعيده إلى حجمه الطبيعي....
- من مقالات مروان ناصح الأربعاء , 10 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 12:08:49 AM
- 0 من التعليقات
مروان ناصح / لا ميديا - المقصف الجامعي.. جمهورية الحوارات الساخنة والعيون المترصدة لم يكن المقصف في الجامعة مجرّد مكان تُشرب فيه القهوة، ويُشبع فيه الجوع، كان مكانًا لا يُشبه شيئًا آخر، جمهورية مصغّرة فيها زوايا للكلام، وزوايا للتجسس، وزوايا للكتابة السرية، وزوايا للعشاق الخائفين من العيون.. وكان كل شيء فيه يقول: هنا يحدث ما لا يُقال في القاعات....











