مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 3 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 2:03:29 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - سئل الإمام الشيخ محمد متولي الشعراني رحمه الله: ما قولكم في مولد النبي صلى الله عليه وآله وسلم؟ فأجابهم بسؤال، وهو: ما الذي يقال في هذا المولد؟ فقالوا: نكثر من ذكر سيدنا النبي محمد صلى الله عليه وآله ونتذكر سيرته كيف نشأ وأين ولد وكم هي بشارات مولده وبكارات معجزاته، كيف تزوج ومن هي أسرته وما لاقاه من نكران قومه وكيف كان الله به رفيقا رحيماً لطيفاً ودوداً،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 2 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 3:12:58 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من حق السعودية أن تكون لها حدودها الآمنة. نقول حدودها وفق حق مكتسب وليس وفق قوة غاشمة وحق مسلوب؛ وشريطة ألا تجعلنا معشر اليمنيين كلاب حراسة ونتخلى عن آدميتنا في سبيل أن تكتب أسماؤنا في سجل اللجنة الخاصة أو علب أنيقة من طعام الكلاب! من حق السعودية أن يكون لها أصدقاء في اليمن؛ شريطة أن لا تصدر قرارات بتعيين هؤلاء الأصدقاء؛ فكم تشعر قبيلة حاشد بالعار...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 1 أكـتـوبـر , 2022 الساعة 2:44:29 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - على يقين أن في كل أمة منافقين يتظاهرون بالإيمان ويظهرون الكفر ويظهرون الوطنية وهم عملاء، وعندما كتب القتل والقتال على اليمن شعباً ووطناً، فاحت رائحتهم الخبيثة من علو ودنو، فاتضح أنهم لم يكتفوا بالإرجاف والتثبيط، بل شاركوا أعداء الشعب اليمني العدوان، فهم في أجهزة الأمن وهم في مكتب رئاسة الجمهورية، وهم في الدفاع، وهم في كل مؤسسات الدولة بلا استثناء، بلا استثناء...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 30 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 8:32:29 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - «الطريق إلى الحرية» مذكرات العزي صالح السنيـــدار و«الرمــــال المتحركة» مذكرات أول وزير خارجية للجمهورية العربية اليمنية، ومما يشبه المذكرات «رياح التغيير» للسيد أحمد محمد الشامي. وهناك مذكــــــــرات أخرى (مذكرات حسين المقبلي ومذكرات جزيلان ومذكرات سنان أبو لحوم وعبدالرحمن الإرياني... وآخرين)...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 27 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 1:29:23 AM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ما قول السادة الأنذال -أخزاهم الله- عن قوم أبوا إلا أن يكونوا أحذية محتل من الرقاع لقاتل وغاصب ومحتل حقير؟! هل سيستمرون بيادات أم يرتقون إلى جوارب لا تتجاوز الكعب؟! ودليل أنهم بيادات وجوارب أنهم لم يستطيعوا أن يواصلوا الكذب الذي فرغت له خيام من محطات مسموعة ومرئية ومكتوبة؛ غير أن الباطل كان زهوقاً، وصار «رشادهم» ضالاً، وأحمرهم أسود غاية في الحلكة والسواد!...











