مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 5 يـنـاير , 2024 الساعة 6:24:17 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - الأخ فضولي تعز المحترم أستأذنك اليوم لأستعمل كرسي فضولك في مساحة «لا» الغراء ولأذكرك بأني فضولي مثلك لا أنتمي لأي حلف أو حزب؛ فلست شيوعياً ولا بعثياً ولا ناصرياً ولا إخوانياً ولا أنصارياً... الخ؛ انطلاقاً من فكرة أعجبتني من سنوات همت بها غراماً للوالد الحكيم الفقيه العلامة عبدالرحمن الإرياني، رئيس المجلس الجمهوري الذي أزعجته المراهقة الحزبية، فعانى منها الكثير والكثير والكثير،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 2 يـنـاير , 2024 الساعة 6:45:37 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - متى كانت المصلحة الشخصية غالبة للنجدة والشهامة والمروءة، بل كان ما يسمى إعمال العقل يمنع إنساناً من أن يوقف عدواناً يقتل عشرات الألوف ويجرح مئات الأول بوحشية همجية لا تكتفي بقتل الكبار والصغار بالنابلم والفوسفور الأبيض الذي بموجبه يصبح الإنسان هيكلاً عظمياً ذائباً يشبه عصا فرعون!! وحدة الشعب اليمني الذي وقف بفدائية معهودة ينال من العدوان بكل شجاعة،...
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 1 يـنـاير , 2024 الساعة 7:19:53 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من حق المرأة أو الرجل استخدام أي وسيلة من وسائل الاتصال. غير أن من غير المناسب والمعقول أن يظل هو/ هي معلقاً/ معلقة حد الفتنة بـ«الواتس» كما يتعلق العابد بذكر الله والصلاة والسلام على رسول الله! ليس من الأدب مع الله ومع الزوج أن تغادر الزوجة سرير زوجها حتى إذا ما طلب إليها شربة ماء -مصاب بفشل كلوي...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 31 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 6:55:19 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - أي عالم حقير هذا الذي يرى بعينه وبصريته طوابق تسقط على مئات الأطفال والنساء والشيوخ فتسحقهم سحقا؟! أي عالم تافه هذا الذي يرى بعينه وبصيرته جرافات شامخة تهيل التراب على أمة ضعيفة وهم أحياء؟! أي حسٍّ آدمي أو بهيمي يصل حد العدم وطيارات الصهاينة تلاحق الفارين من الهلاك فتقصف أجساماً أرهقها الخوف وشمخت طرق النجاة أمامهم فلا يهتدون سبيلا؟...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 30 ديـسـمـبـر , 2023 الساعة 7:18:21 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - 9 سنوات صمود أمام عدو بغيض صلف حقود فاجر لا يرحم. صمد شعبنا متماسكا حصيفا نبيها ذكيا جلدا فائق الصلادة والقوة، له عزيمة، شامخة أنوف واحدية الدفاع والهدف، وسمو الغاية واضحة النبل والغاية. ذلك الدليل الواضح على أن شعبنا اليمني يستمد قوته من رب العزة الذي وعد بالنصر، لأننا أمة مظلومة بُغي عليها واجتمع عليها شياطين الإنس وعفاريت الجن...











