مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 5 مـارس , 2023 الساعة 7:16:06 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كيلا يوجد السلف الفاسد والذين يسمون بـ"المتحوثين" فلا بد من مصادرة أموال الشعب المنهوبة في البنوك وأعيان الأراضي أملاكاً وأوقافاً، فما زال الشرفاء وعديمو الشرف يترقبون متى سيأتي وقت العدالة لاسترداد حق الشعب، الذي قتله نظام "فاسد" طاش كالجراد فنهب وسرق، وكان عبارة عن "فاتورة" سددها الشعب الغائب من قوت أطفاله وصحته وتعليمه. بعبارة أخرى أن لصوص النظام "العفاشي" ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي السبت , 4 مـارس , 2023 الساعة 6:52:22 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - اليمنيون ينتظرون إحدى الحسنيين: إما أن يذعن العدوان الأعرابي الخليجي الذي حشد الكون بخيله ورجله لقتل اليمنيين وانهزم أمام العالم بعد أن اتخذ شعاراً علمانياً: "الحوثيون المجوس ذوو مشروع يهدم الكعبة والبيت الحرام"، و"الحوثيون يقتلون الديمقراطية ويصادرون الشرعية بانقلاب إيراني بقوة آيات الله من قُم"، واتضح أن هذه العلمانية زيف وباطل وضلال أعمى...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 3 مـارس , 2023 الساعة 6:52:56 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لسنا مطالبين بإثبات قصص مروءات شعبنا في القديم والحديث والمعاصر، ولكن نرشد أجيالنا الشابة ونثبت لها أن أصل المروءة يمني في الأساس، ومما يكشف ذلك أمثلة مشاهدة تؤكد الموروث الحضاري الذي تفتخر به الإنسانية على مر التاريخ، ومن ذلك ما تتداعى له قبائلنا اليمنية حين تعفو هذه القبيلة الثائرة والمتوترة عن حقها في القصاص من قاتل عامد قد صدر بحقه الحكم الشرعي ولم يبق إلَّا تنفيذ الحد الشرعي...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 28 فـبـرايـر , 2023 الساعة 10:22:35 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - الأخ الفاضل وزير التربية والتعليم المحترم تحية وبعد: ملايين طلابنا يعيشون مناهج قرون غابرة، وفي كل بلد من البلدان التي تحاول بل تجاهد أن تتقدم تغير -بين فترة وأخرى- مناهجها حذفاً وإضافة، والسؤال موجه لمعاليكم: متى سنجاهد لتغيير في المناهج؟ تعلمون أن علوم الدراسة تطبيقية: الكيمياء، الهندسة، الطب، الفيزياء، الرياضة ونظرية مجالها العلوم الإنسانية: فلسفة، ديانات، جغرافية، أدبية....
- من مقالات محمد التعزي السبت , 25 فـبـرايـر , 2023 الساعة 7:31:52 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - من حق شعبنا اليمني، الذي لم يبق منه بيت إلا دخل حرب أدعياء العروبة والإسلام، الذين لم تعد تخفى منهم خافية، انتماء للصهيونية وإجراءاتها الماسونية، الأعراب الذين أنفقوا أموالهم وستكون عليهم حسرة ثم يغلبون، أقول من حق شعبنا اليمني بكل فئاته أن يعلم ما الذي يعوق مفاوضات عُمان ثم بغداد وطهران، هذه العواصم التي "وصلها" العدوان (وصلة قبيلة) في سبيل أن يكف أنصار الله عن إطلاق صواريخهم ...











