مـقـالات - حمود الأهنومي
- من مقالات حمود الأهنومي الثلاثاء , 23 أبـريـل , 2024 الساعة 3:34:31 AM
- 0 من التعليقات
د. حمود الأهنومي / لا ميديا - لقد تحققت بعض الإنجازات المشرفة في عهدكم؛ لكن ليس بفضلكم وحدكم، بل بتعاون جميع أبناء هذا الشعب، الماضين في موكب العز الذي يقوده سيد العز والشرف والكرامة يحفظه الله. نحن نعترف بذلك ونحسن الظن في كثير منكم. لكن لا تظنوا أن سكوتنا المؤقت عن أي قضية تتحملون فيها أية مسؤولية جنائية أو تقصيرية يعني أننا راضون عن أدائكم....
- الـمــزيـد
- من مقالات حمود الأهنومي الأحد , 31 مـارس , 2024 الساعة 12:43:11 AM
- 0 من التعليقات
د. حمود الأهنومي / لا ميديا - منذ أن عرفت يميني من شمالي.. وأنا أسمع واعظين كثرا يتحدثون عن يوم القيامة وعرصاتها وعن الجنة والنار وتفاصيل ذلك العالم الآخر. وكان بين أولئك علماء لم يكن له من عظة ولا حديث إلا الحديث عن الجنة والنار ويوم الحساب. وأنا شخصيا كنت ومازلت أحاول تقديم بعض المحاضرات وخطب الجمعة حول هذه الموضوعات. لكن الحق يقال بأن السيد العَلَم عبدالملك بدر الدين الحوثي فاق كل من سمعْتُهم من الواعظين والخطباء....
- من مقالات حمود الأهنومي الثلاثاء , 13 فـبـرايـر , 2024 الساعة 7:00:12 PM
- 0 من التعليقات
د. حمود عبدالله الأهنومي / لا ميديا - عندما نتحدث نحن أتباع المسيرة القرآنية عن الرئيس الشهيد صالح الصماد في ذكرى استشهاده، فيجب أن نضع نُصب أعيننا ضرورة حمل روحيته وزكاء نفسه وإخلاصه ونزاهته وذوبان ذاته في المشروع الشامل. أما حينما نتحدث عنه وبعض مسؤولينا غارق في وحل الفشل والأنانية والذاتية والفساد... فإن حديثنا لا يعدو كونه منشوراً «فيسبوكياً» سخيفاً مفتوح التعليقات لقذف اللعنات علينا ...
- من مقالات حمود الأهنومي السبت , 29 يـولـيـو , 2023 الساعة 8:38:54 PM
- 0 من التعليقات
د. حمود الأهنومي / لا ميديا - يفرق البعض بين دور الإمام الحسن ودور أخيه الإمام الحسين، فالنواصب يفضلون دور الحسن بحسب رؤيتهم، وبعض الشيعة يفضلون دور الحسين، رغم أن الله لم يفرق بينهما، وجعلهما معا سيدي شباب أهل الجنة، وما ذلك إلا لاستواء دورهما، فلو كان الحسن مكان الحسين لكان كربلائيا، ولو كان الحسين مكان الحسن لكان موادعا. لقد كان يوم كربلاء متكئا على يوم ساباط ومسكن،...
- من مقالات حمود الأهنومي السبت , 13 مـايـو , 2023 الساعة 7:36:46 PM
- 0 من التعليقات
د. حمود الأهنومي / لا ميديا - الراجح الذي لا نرغب فيه هو أن تعود الحرب؛ لأن العدو المتفرعن لم يصل إلى مرحلة الغرق، وفي أقل الأحوال سيظل يماطل ويحاربنا اقتصاديا وسياسيا واجتماعيا، وهذا ما ليس مقبولا الاستمرار فيه، لا رسميا ولا شعبيا، وفرعون لم يستسلم لتسع آيات بينات، ولم تخضعه إلا أمواج الغرق. وما دام الفراعنة المعاصرون لم يشعروا بأنهم بين أمواج الغرق، فسيظلون في حالة عدوان علينا...