مـقـالات - محمد ناجي أحمد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 16 مـايـو , 2017 الساعة 6:06:26 PM
- 0 من التعليقات

في ظل الاستعمار والاستقواء بتحالف العدوان، تصبح المطالبة بحق تقرير المصير تقريراً للباطل، ومع ذلك فما يدور في المحافظات الجنوبية ليس مطالبة بحق تقرير المصير، وإنما استقواء بالتحالف السعودي /الإماراتي لفرض الانفصال عملياً في ظل دولة فخرية يسعى عبد ربه منصور هادي لفرضها كمقدمة لانفراط عقد الوحدة الوطنية. من أجل ممارسة (حق تقرير المصير) يشترط أن نكون أحراراً وذوي سيادة مستقلة، أي لابد من دحر العدوان والاتفاق على سلطة انتقالية لمدة عامين ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 9 مـايـو , 2017 الساعة 7:42:44 PM
- 0 من التعليقات

في بيئة الحرب التي نعيشها، وخصوبة الأرض السياسية للدعوات التفتيتية في ظل (الربيع الأمريكي)، تكون استعادة الرموز التاريخية اليمنية التي ارتبطت بما سمي (حركات الردة) كـ(عبهلة العنسي)، و(الأشعث بن قيس الكندي)، و(معد كرب الزبيدي)، و(قيس بن مكشوح المرادي)، منزوعة عن سياقها التاريخي، وفي ظروف تاريخية وتحديات مختلفة، الغرض منها إعطاء التوجه التفتيتي للوطن بعداً تاريخياً وجغرافياً. فتلك الرموز ارتبطت بحركات تمرد ضد الولاء للدولة التي تكونت في الحجاز كمركز للجزيرة...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 2 مـايـو , 2017 الساعة 7:01:18 PM
- 0 من التعليقات

عند سقوط الاتحاد السوفيتي عام 1991م كـ(دولة أيديولوجية)، اعتقد يلتسين ومستشاروه ببلاهة أن عصر الوئام مع الغرب، وقيام علاقات دون صراع قد بدأ، وكان ذلك جهلاً بطبيعة السياسة الخارجية للدول، التي تبنى على أساس المصالح وليس الأيديولوجيات، كما يرى ذلك (رسلان حسبولاتوف) في كتابه (المواجهة الدامية)، وأن هذا الصراع لن ينتهي إلا بزوال الدولة ذاتها....
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 25 أبـريـل , 2017 الساعة 4:55:46 PM
- 1 من التعليقات

علاقة الغربي عمران بالسرد الروائي والتاريخ كعلاقته باللغة والنحو، فكما أن مفرداته وتراكيبه لاتكاد تبين بسبب ضعف وركاكة الصياغة، وخلطه بين العامية والفصحى في المفردات والتركيب والحروف، كإدخاله حروف الجر على بعضها، كذلك في حكيه جفاف في المتخيل، واستسهال في العبث بذاكرة وطن. هو لايخلق نصاً موازياً للسرديات التاريخية، لكنه بكل سطحية يعبث بالتاريخ، وهو لايقرأ ما بين السطور كما زعم في حوار له بصحيفة (الشرق الأوسط)،...
- من مقالات محمد ناجي أحمد الثلاثاء , 18 أبـريـل , 2017 الساعة 5:47:28 PM
- 0 من التعليقات

في زمن التفريط بالسيادة والأرض، وتجزيء المجزأ، وإحلال الصراعات المذهبية والجهوية بدلاً عن تحقيق هدف سبتمبر وأكتوبر في إذابة التفاوتات الاجتماعية.. في هذا الزمن الذي أصبحت فيه الجزر اليمنية ذات سيادة خليجية، وعدن ومأرب وحضرموت تدار وفق إرادة التحالف السعودي، وتعز تصبح حقلاً للفوضى واستقطاب الفقراء لمشاريع الموت، يصبح التذكير بمواقف الإمام يحيى وابنه أحمد اللذين مثلا مرحلة زمنية ثرنا ضدها باحثين عن يمن تُذاب فيه الفوارق الاجتماعية، وتنجز الوحدة اليمنية في طريق الوحدة ...