مـقـالات - محمد محمد السادة
- من مقالات محمد محمد السادة السبت , 19 يـونـيـو , 2021 الساعة 7:47:22 PM
- 0 من التعليقات

السفير/ محمد محمد السادة / لا ميديا - أثبتت مسقط السلام أنها وسيط مُحايد يمتلك فائضاً من القدرة على القيام بمساعٍ حميدة محل تقدير وثقة من قبل الأطراف المعنية بالوساطة، فقد كان الوسيط العُماني بما يملكه من مواصفات الحياد الإيجابي، ورصيد من الخبرة والتجارب الناجحة، عاملاً أساسياً في حل عدد من القضايا والملفات الحساسة في المنطقة، منها على سبيل المثال الدور المبكر في الملف النووي الإيراني...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد محمد السادة الأثنين , 31 مـايـو , 2021 الساعة 7:38:24 PM
- 0 من التعليقات

السفير محمد محمد السادة / لا ميديا - يبدو أنه وللمرة الأولى أصبح لدى دول تحالف العدوان على اليمن قراءة أكثر دقة للملف اليمني، مُلخصها أن «صنعاء» أضحت لاعباً هاماً في رسم مستقبل اليمن والمنطقة، وأن فشل تحالف العدوان في تجاوزها كرقم صعب يقتضي بالضرورة كبح جماح انتصاراتها المتلاحقة على مختلف الأصعدة، وتلافي ما يُمكن تلافيه قبل أن تفرض قوات الجيش واللجان الشعبية...
- من مقالات محمد محمد السادة السبت , 27 مـارس , 2021 الساعة 7:09:37 PM
- 0 من التعليقات

السفير محمد السادة / لا ميديا - قد يكون من المُتوقع تعثر الجهود الدبلوماسية للمبعوث الأمريكي إلى اليمن ليندر كينج في بداية مهمته، ولكن ما لم يكُن مُتوقعاً هو السقوط المبكر للمبعوث في أول اختبار لجدية النوايا الأمريكية في إحلال السلام في اليمن؛ فمنذ إعلان الرئيس الأمريكي بايدن توجه إدارته نحو تفعيل جهودها لإنهاء الحرب على اليمن، تقود واشنطن بمعية وكلائها في المنطقة مناورة سياسية ودبلوماسية شاملة...
- من مقالات محمد محمد السادة الأحد , 14 مـارس , 2021 الساعة 7:35:04 PM
- 0 من التعليقات

السفير محمد السادة / لا ميديا - عمليّة توازن الردع السّادسة هي رسالة قوية وواضحة تؤكّد ألا عاصم اليوم للنظام السعودي وعمقه الحيوي من بأس "صنعاء" وضرباتها الباليستية والمسيرة، إلا بإعلان تحالفه وقف عملياته العسكري العدائية، والرفع الفوري للحصار الذي يفرضه، فـ"صنعاء" لن تنجرّ خلف أيّ دعوات زائفة للسلام، على غرار تلك الصادرة عن البيت الأبيض. كما لن تُجدي توسلات النظام السعوديّ...
- من مقالات محمد محمد السادة السبت , 6 مـارس , 2021 الساعة 7:12:59 PM
- 0 من التعليقات

السفير محمد محمد السادة / لا ميديا - أكثر من 6 سنوات من الميكيافيلية القذرة لواشنطن ولندن وأدواتهما في تبرير العدوان والحصار على اليمن وشعبه العظيم، مع القُدرة على الظهور بالمظهر الإنساني والأخلاقي كدعاة سلام كلما صرخ النظام السعودي أو أدواته كما هو حاصل في مأرب، فمن يُزود العدوان بالسلاح، وتُشارك طائراته بقصف الأعيان المدنية وتستهدف الأبرياء في الأسواق والمدارس وصالات العزاء والأفراح...