مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 19 مـايـو , 2025 الساعة 7:38:20 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - كانت مصر وإلى زمن قريب تقود الأمة في مواجهة أعدائها، وتقود مشروع التحرر في المنطقة وحركات التحرر من الاستعمار في أمتها، وتشارك في قيادتها على مستوى العالم، فاختار نظامها لا شعبها يوماً الانقلاب على نفسه وشعبه، فتوجه للتطبيع مع عدوها وعدو أمتها، فمات النظام الثوري التحرري مميتاً قوتها وإيجابية دورها مع فاعلية وتأثير موجه لا صلة له بإرادة شعبها، لتفقد معه قدرتها...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 11 مـايـو , 2025 الساعة 1:07:57 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - لأول مرة في تاريخ كيان العدو «الإسرائيلي» منذ احتلاله لفلسطين يتم إعلان مطار اللد، في مدينة يافا الفلسطينية المحتلة، المسمى من قبل الكيان «مطار بن غوريون»، مطاراً غير آمن للرحلات الجوية، وهذا ما أعلنته القوات المسلحة اليمنية من العاصمة صنعاء في صباح الأحد 4 أيار/ مايو الجاري، وتم تأكيد هذا القرار اليمني في مساء اليوم ذاته، ببيان آخر للقوات المسلحة...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأثنين , 5 مـايـو , 2025 الساعة 7:34:42 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - مذ قرابة ربع قرن، ومن وعي قرآني وإدراك كبيرين، ومن رحم مشروعه القرآني الذي حمله، أطلق الشهيد القائد سلام الله عليه ورضوانه الصرخة بالشعار بتاريخ 17 يناير 2001، الذي هز أمريكا وكيان العدو «الإسرائيلي»، ومعهما نظم أدواتهما التنفيذية في المنطقة ونظامهم الوصائي الحاكم آنذاك، لتعلن أمريكا حربها العدوانية الظالمة على هذا الشعار والمشروع القرآني، لتخوض وبقيادة نظام وصايتها...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 2 مـايـو , 2025 الساعة 8:16:24 PM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - مما يحسب لأمريكا نجاحها في شن الحروب العدوانية على أي شعب أو دولة في العالم، وتجيد غزو البلدان واحتلالها بفترة وجيزة، وإعلان النصر اللحظي، كما حصل في العراق، ليبدأ مع مرور الزمن فشلها وهروبها المخزي والمذل في كثير من الأحيان، كما حدث في فيتنام وأفغانستان، بعد أن ظن الكثير النصر. ولكن ما يحسب عليها لحظية انتصاراتها المعلنة...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الأحد , 27 أبـريـل , 2025 الساعة 1:21:26 AM
- 0 من التعليقات

د. مهيوب الحسام / لا ميديا - من السهل أن تعلن الحرب؛ لكن من الصعب أن تتحكم بمسارها، أو تحدد نتائجها. ونجاح الحروب لا يُقاس من خلال قوة الدولة التي تعلنها، ولا بمقدار ما تمتلكه من أسلحة ومال وجيش؛ ولكنها تُقاس بنتائجها، وقبل ذلك بعدالة قضيتها وبمبرراتها الأخلاقية وبمدى أحقيتها. وها هي أمريكا تعلن حربها العدوانية المباشرة الثانية على الشعب اليمني العظيم قبل شهر ونيف، لتضيف إلى مأزقها القيمي والأخلاقي مأزقاً...