قالت وزيرة الداخلية البريطانية بريتي باتيل، إن الحكومة تبحث حماية سرية هوية وتحركات البرلمانيين على وسائل التواصل الاجتماعي، في أعقاب مقتل النائب البريطاني ديفيد أميس يوم الجمعة.

واوضحت هيئة "بي بي سي" البريطانية اليوم الاحد نقلا عن وزيرة الداخلية باتيل،" أن هذا الإجراء ستتولاه وزارتي الثقافة والإعلام".

واعتبرت باتيل أن وسائل التواصل الاجتماعي قد تكون مدمرة في بعض الأحيان، مما يحتاج لنهح متوازن في التعامل معها، مؤكدة أن إخفاء تحركات اعضاء الحكومة عن المجال العام لاعتبارات الخصوصية هو سمة للجماعات المؤيدة للديمقراطية.