مـقـالات - عبدالفتاح حيدرة
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الجمعة , 6 أغـسـطـس , 2021 الساعة 7:35:44 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - الحل قادم لمعالجة فشل وفساد "حكومة الوفاق" أو "الإنقاذ" أو "الرفاق"، وبقوة التحدي والصمود والثبات، لأن هذا الشعب قرر البقاء، ولأن أقدم دولة في التاريخ لن يزحزحها من مكانها بعض الجهلاء أو بعض الطامعين أو بعض الموهومين بالقوة أو بالقدرة. لدي يقين راسخ أن الحل قريب ضد هذه الحكومة، ولدي إيمان ثابت أن أحدا لن يزحزح اليمن عن حقوقها في التحرر والاستقلال والهيبة والقوة....
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الأحد , 1 أغـسـطـس , 2021 الساعة 8:03:03 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - من يرفض أو لا يقبل اليوم بمشروع التحرر والاستقلال اليمني، الرافض للتبعية والارتهان، والمـُتبع لمنهج امتداد الولاية لله سبحانه وتعالى، ولرسله عليهم السلام، وللمؤمنين من بعدهم، هم أعداء الله ورسوله والمؤمنين، أعداء اليمن وشعبها، وأعداء الأمة العربية والإسلامية والبشرية كلها. لهذا على المثقف اليمني الحر والواعي، أن يكون اليوم ثابتاً وصامداً بصدق وإخلاص أكثر وأقوى...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الثلاثاء , 6 يـولـيـو , 2021 الساعة 1:55:22 AM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - هناك حرب صهيونية جديدة في اليمن، تعتمد على ذاكرة المجتمعات المثقوبة. يوضح هذا كتابات جميح من مأرب وأنيس منصور من عدن، وهما نموذجان صارخان اليوم لمدى انحطاط ودناءة توجيه اللعبة الصهيونية هذه وترسيخها في عقول جماعة الإخوان المسلمين في مأرب وأبناء المحافظات الجنوبية المحتلة، ثم إعادة توزيعها وتصديرها لكافة مناطق اليمن. ذاكرة المجتمع المثقوبة...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة السبت , 3 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:41:27 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - في وطني اليمن، وطن الإيمان والصمود والتحدي, يحاول المواطن المستضعف الذي مثلي، أن يسعى كما يسعى الإنسان الواعي دوما من أجل إشباع احتياجاته الفكرية، إلى النظر في عيون المستقبل، في محاولة منه للتخلص من عبء الحاضر الذي يثقل كاهله ولا يحل له مشكلاته المتجددة، وأثناء سعيه ذلك يتصدى للواقع ويواجه معضلاته، بما فيها أولئك الذين يقاتلون من أجل إبقاء الأوضاع سيئة كما هي...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الجمعة , 2 يـولـيـو , 2021 الساعة 7:02:31 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - من يصنع التغيير هم الراغبون في صناعته، والمؤمنون بأنه سوف يخلق حياة عامة أفضل في وعي وقيم ومشروع شعبهم ومجتمعهم وأمتهم والبشرية كلها. أما المدجنون الراضون بقيودهم، والبعيدون عن الإيمان وروح الحق ووعي الهداية وقيم الأصالة ومشروع التغيير، فلا يصنعون شيئا سوى إعادة إنتاج خيبتهم وفشلهم. إن صناعة التغيير في اليمن ليست صعبة كما يروج المدجنون بالخيبة والفشل...