مـقـالات - عبدالفتاح حيدرة
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الجمعة , 1 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:51:12 PM
- 0 من التعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - مشاريع تفكيك هوية الشعوب وتدمير الجيوش وتجزئة المجزأ، التي تتبناها أمريكا و»إسرائيل» وبريطانيا، وتمولها السعودية والإمارات وقطر، ومنها حروب تطييف لبنان وتقسيم السودان وتدمير العراق ودعشنة سورية وامتلاك ليبيا، إذا كانت نفذت في كل هذه الدول مشروعاً، فإن كل المشاريع مجتمعة كانت وما زالت من نصيب اليمن تطييفاً وتقسيماً وتدميراً ودعشنة وامتلاكاً،...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة السبت , 12 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 7:27:28 PM
- 0 من التعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - عندما كان الشهيد القائد السيد حسين (عليه سلام الله ورضوانه) مُحاصرا هو وعدد من رجاله لا يتجاوزون عدد أصابع اليدين، في كهف بمنطقة مران في محافظة صعدة في الحرب الأولى 2003، قال له أصحابه الذين من حوله: «يا سيدي، لقد أحاطوا بنا من كل الاتجاهات»، كان رد الشهيد القائد لهم بكل إيمان وثقة بالله عز وجل: «والله محيط بهم»....
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الجمعة , 13 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:22:06 PM
- 0 من التعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - يستعد الشعب اليمني لإحياء ذكرى المولد النبوي الشريف كل عام ابتهاج والتزاما وإيمانا منا نحن اليمنيين باتباع قدوتنا الأولى نبينا محمد بن عبدالله عليه أفضل الصلاة والسلام وعلى آله، قائدا ورمزا للهوية الدينية الإيمانية والتغيير والبناء الروحي والنفسي والمعنوي. وإحياء هذه المناسبة العظيمة عند الشعب اليمني يعني الانتصار للوعي والأخلاق والقيم والمشروع التي جاء بها نبينا العظيم،...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الأحد , 1 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:40:27 PM
- 0 من التعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - عملية «البناء والتغيير» هي مهمة الحكومة الجديدة، وهي أصعب عملية بناء لأطهر العلاقات، أي تلك العلاقات التي لا يطمح أطرافها للكسب، ولا تهمهم الخسارة، وأعلى مراتب الإبداع هي أن تتمكن من استخراج النصر من قلب الهزيمة، وأن تكتشف الثغرة في جدار العدو لتنفذ منها، وأن تحول نقطة ضعفك إلى ميزة قوة لك، وتحول ما يتميز به عدوك إلى نقاط ضعف له....
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الأثنين , 8 يـولـيـو , 2024 الساعة 7:56:26 PM
- 0 من التعليقات
عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - الشعوب والأمم تسقط وتقوم. إنها حتمية التاريخ، ولا تخضع لرغبة نظام هنا أو كيان هناك، أو مشاريع جماعة هنا أو شلة أنس هناك. التغيير حتمي، يؤكده الماضي وتلمحه العقول الواعية في آفاق المستقبل. أما الجاهلون فلا يمكن أن يقاتلوا دفاعا عن مصالحهم ولا عن حريتهم ولا عن استقلالهم، فما يحدث في كل حالات التغيير هو أن هناك قلة واعية تحمل مشاعل الوعي وتتحرك، وخلفها تتحرك الحشود والشعوب والأمم...