مـقـالات - عبدالفتاح حيدرة
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة السبت , 23 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:11:48 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - مذ بداية الشهر الماضي وأنا ألاحظ حملة تشهير ضد اليمن أرضاً وإنساناً وحاكماً ومحكوماً، استهدافاً للدولة والشعب والجيش واللجان الشعبية، واستهتاراً بالصمود والبطولات والتضحيات والدماء اليمنية، بدأت الحملة تتوسع مع انتشار تفاعل عدد من الإخوة المغتربين في الخارج مع بعض الحالات الإنسانية التي ينشرها البعض في صفحاتهم، حيث بدأ عدد من المغتربين...
- الـمــزيـد
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الجمعة , 22 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 5:52:38 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - قوات خفر السواحل اليمنية تباشر عملها في حماية سيادة المياه الإقليمية اليمنية، باحتجاز وقطر 3 سفن معادية انتهكت سيادة المياه الإقليمية اليمنية في البحر الأحمر إلى ميناء الصليف للتحقيق مع طواقم السفن. وجاء في بيان خفر السواحل أن الدورية الأمنية رصدت السفن المعادية وهي تقطر عائما بحريا على بعد 3 أميال بحرية من جزيرة (عقبان) ...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الأثنين , 18 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:18:21 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - عيوبنا ليست عيوب توجه سياسي، سواء كان توجهاً يمينياً أو يسارياً، بقدر ما هي عيوب تكوين ثقافي. فالبيئة التي أنتجت الجميع واحدة، وقلما ينجو أحد من تلك المقدمات الثقافية التي أنتجته. ولذا نجد أن الخطاب العنيف مشترك ما بين أي طرفين متناقشين أو متخاصمين، يستدعي كل منهما مفردات تتسق مع خطابه من حيث الشكل، لكنها في الحقيقة لا تختلف عن مفردات الخطاب...
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة الأحد , 17 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 6:39:45 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - يتحرك اليوم وعي المواطن اليمني البسيط تحركاً إيمانياً وبإدراك وطني، ملما بأن بلده دخل مرحلة بناء الدولة التي تتمتع بـ(الحرية والاستقلال والقوة والهيبة والعدالة)، بينما عقلية النخب الإدارية والسياسية والثقافية، عاهمة في غيها، في حالة تعفن فكري، متورمة تطفو فوق مياه سياسية آسنة، تحمل جثثاً تتكاثر حولها كافة الحشرات والبعوض الناقلة لمرض انتهازيي السلطة والثروة....
- من مقالات عبدالفتاح حيدرة السبت , 16 نـوفـمـبـر , 2019 الساعة 7:15:38 PM
- 0 من التعليقات

عبدالفتاح حيدرة / لا ميديا - إن إدراك كل يمني اليوم أن من أخطر ما يعمل على تفكك وهوان وذل وتراجع الشعوب واضمحلالها هو غياب الحلم، غياب القضية الكبرى والمشروع الجامع لأبناء الوطن، سواء كانت هذه القضية قضية مقاومة احتلال وغزو غاشم، أو حلم نهضة كبرى في الوعي الشعبي والمجتمعي، أو مشروع بناء مؤسسات الدولة، أو ما شابه ذلك من القضايا التي تجمع أفراد الوطن حول الوطن والقيادة والدولة...