مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 31 مـايـو , 2022 الساعة 7:34:08 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ما الذي يمنع صاحب المخبز أن يرفع سعر الخبز أو الروتي إلى ألف ريال؟! وما الذي يمنع صاحب مخزن الأدوية (الصيدلية) أن يرفع سعر قرص الأسبرين إلى 500 ريال؟! وما الذي يمنع صاحب البقالة أن يرفع سعر كيلو الدقيق إلى 3 آلاف ريال؟! وما الذي رئيس قسم الشرطة يمنع أن يرتشي مقابل تسجيل بلاغ سرقة أو ضياع طفل أو مخالفة تموينية؟!...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 30 مـايـو , 2022 الساعة 7:34:56 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - في كلية الإعلام في عدد من الدول، هناك أقسام للإذاعة والتلفزيون والصحافة تعنى بتخريج كوادر مؤهلة علمية تهدف إلى التأثير على المتلقي وتشكيل رأي عام يستجيب للتنمية وينفعل بالقضايا الوطنية. وأحسب أن هذه الأقسام موجودة في كلية الإعلام بجامعة صنعاء. كما أحسب أن البداية في أي قسم من هذه الأقسام سوف تكون تاريخ كيفية نشأة هذه الأقسام، تدرس تاريخ البداية ومراحل تطورها والدور الأساسي الذي قامت به...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 29 مـايـو , 2022 الساعة 8:04:47 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - جاء العدوان على اليمن ليفضح العلاقة بين الشعار والدثار، بين دعوى النظرية المزيفة وحقيقة التطبيق الواقعي. ومهما طال زمن انهمارات دموع كانت تستدرها طبقات صوت الشيخ الزنداني داعية الجهاد في أفغانستان ودحر الشيوعية في جنوب اليمن استحله الشيطان، وبين نضال تاريخ حافل من قومية المخلافي وعروبة صاحب مكتبة أبي ذر الغفاري وبعثية عبدالكريم الإرياني، كانت الفجيعة والخديعة!...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 28 مـايـو , 2022 الساعة 7:12:35 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - مظفر عبدالمجيد النواب، شاعر خرج من ديوان ثورة كربلاء، وسقي من كدح الزنج، ودمغ بخاتم الشيوعية الحمراء، وانفعل بإمبريالية الملوك الأعراب، واهتز طرباً بلحون كوفة أبي الطيب، وطارد الغربة في بيروت ودمشق وبلاد الكفار... يسكر بخمرة أوراق الإعدام، حيث يخنق الفضاء الرحيب بأنفاس الحرية ونشوة حسن الظن. يضيق الفضاء العربي بنبض الأحرار، وينفسح بهمس البغي الكئيبة....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 27 مـايـو , 2022 الساعة 6:55:46 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - لثلاثة عقود متوالية، عمل نظام صالح وفق خطة حزب الإخوان على فتح نافذة مالية باسم الدين لملء جيوب المتنفذين الذين تقاسموا الثورة فيما بينهم على حساب قوت الشعب المحروم ومقدراته، فاخترع ضمن ذلك آلية سماها «بند القدس» والتي يدفعها كل موظفي الدولة، تعاقداً أو ترسيماً، وكان هذا المال باسم الجهاد في قضية فلسطين، ولا مانع أن تُصَفّ «المقاطب» و»الشيلان»...











