مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 29 أغـسـطـس , 2023 الساعة 10:36:11 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - بتمويل خليجي وإعلام مصري ورعاية أمريكية عقد لقاء «أوسلو» في السويد بين الكيان الصهيوني والسلطة الفلسطينية عام 1993، وكان التنسيق بين الفلسطينيين والصهاينة والتنسيق الأمني بخاصة هو المطلوب تحقيقه، وبررت سلطة عرفات هذا التنسيق بأنه موجه ضد الجماعات المتطرفة المنتمية للحركة الإسلامية، وبدأ عرفات يطبق الاتفاق، أي أن سلطة فلسطين أصبحت حتى سلطة أبي مازن ...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 28 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:00:33 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - كما الإعلان عن «البفك» و«الكوكولا» والشوكولاتة، تتهافت الآن الجامعات والمدارس الأهلية للإعلان عن فتح أبوابها لاستقبال ألوف الطلاب ومليارات الدولارات والريالات، مفيدة من اللوائح العرجاء التي لا تتيح لطالب الثانوية العامة الذي تخرج هذا العام أن يلتحق بجامعة حكومية. كما تتيح هذه الجامعات الخاصة للبلداء أصحاب الخمسينات أن يخرجوا ألسنتهم للمتفوقين الذين تقف ما تسمى بالنفقات الخاصة ...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 27 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:08:08 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ثبت بالدليل القاطع أن بعض المؤسسات فشلت في تحقيق ما تنص عليه قوانينها ولوائحها، ولهذا فلا بد إما أن تلبس الشجاعة فتستقيل وتعتذر للشعب الذي شبع جوعاً ومرضاً وعدواناً وترد ما نهبته من حقوقه، وإما أن تتطوع الحكومة فتحيلها، مؤسسة كانت أو فرداً أو جماعة، للتحقيق وخزي العزل! ولست أريد بهذا العتاب شخصاً بعينه؛ ولكن سأضرب بعض أمثلة أرفعها إلى جهة الاختصاص من باب النصح وتصحيح الأوضاع،...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 26 أغـسـطـس , 2023 الساعة 8:12:06 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - عشرات ألوف الطلاب في كل اليمن جازوا مراحل دراسية بنجاح، فهم جيش ضد ظلام الجهل ووحش التخلف وهمجية جحافل الماضي البغيض. وها هي الجموع من أبنائنا الطلاب يمضون حاثي الخطى نحو مستقبل المعرفة والسعادة واللحاق بركب الحضور الإنساني البهيج. إيقاع أقدام عشرات ألوف الطلاب توقع موسيقى تسابق أشعة النور صباح كل يوم إلى حيث الآمال الخضر الزاهية....
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 25 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:41:32 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - وعد العدو السعودي والإماراتي أن تكون عدن مثل «جدة» و«دبي» ثراء وثروة ورفاهاً. والمتحقق واقعاً أن كثيراً من أبناء عدن يأكلون من الزبالة! ولقد يكون هذا أقل مصيبة من القتل والانتحار الذي يكاد يصبح ظاهرة بين أبناء مدينة عدن وغيرها من المحافظات الجنوبية، بفعل الجوع أولاً والمخدرات أولاً، تلك التي يجلبها العدو المحتل عبر سفنه وطائراته. إذن أصبح كثير من شبابنا مدمنين...











