مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 11 أبـريـل , 2023 الساعة 11:18:05 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - التطبيع مع الكيان الصهيوني، وإقرار قواعد أمريكية-صهيونية، وربط القرار اليمني على مستوى الشأن الداخلي والخارجي سواء، خصوصا فيما يتعلق بتعيين موظفي الدولة في الأماكن الحساسة كالداخلية والدفاع والبنك المركزي والاتصالات والإدارة المحلية، وتعيين السفراء وشراء الأسلحة وفي مجلس - أو بالأصح في مجالس وهيئات الأمم المتحدة، وفتح ممرات نفطية ومائية على البحر العربي،...
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 10 أبـريـل , 2023 الساعة 11:26:24 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - ما يقرب من 9 سنوات عدوان على اليمن، يؤكد أن المال مهما كان بحراً من البترول أو الذهب لا يستطيع أن يطفئ ظمأ اليمنيين العطشى للاستقلال وحرية الإرادة وسيادة القرار الوطني. كما لا ولن تستطيع أحدث قاذفات الموت أن توقف نبض اليمنيين التواقين لدولة يسود فيها القانون والعدالة والمساواة والحرية. ولقد خاب وخسر رعاة الشاة والبعير، أصحاب عواصم مدن الملح...
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 9 أبـريـل , 2023 الساعة 11:04:19 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - «إذا لم تستحِ فاصنع ما شئت»، حديث قاله قبل قرون سيدنا محمد صلى الله عله وسلم، «وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحيٌ يوحى». وهذه الحقيقة كضوء الشمس تنطبق تمام الانطباق على الأمريكان، الذين سجلهم التاريخ الحديث والمعاصر ضمن الذين يعتبرون بصفعات الأحداث، بل إنهم كلما لاقوا صفعات استمرأت جلوهم المزيد! ولقد كانت تجربة فيتنام درساً قاسياً وكافياً لهذا العنصر البغيض...
- من مقالات محمد التعزي السبت , 8 أبـريـل , 2023 الساعة 11:02:56 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - في مثل هذا اليوم، 17 رمضان، من السنة الثانية للهجرة، كان يوم الفرقان: «إذ يوحي ربك إلى الملائكة أني معكم فثبّتوا الذين آمنوا سألقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الأعناق واضربوا منهم كل بنان» (الآية 12 من سورة الأنفال). كثر اضطهاد كفار قريش وقبائل العرب لمن آمن بالدين الحنيف واتبع نبي الإسلام، سيدنا محمد عليه صلوات الله وسلامه،...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 7 أبـريـل , 2023 الساعة 11:29:44 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - رمضان يمضي مسابقا نهايته، كضيف خفيف الظل، أو هو كذلك، وهو ما يوجب تقديم كشف حساب بما صنعناه في أيامه الخوالي، من واقع كشف محدداته، فهو «شهر رمضان الذي أنزل فيه القرآن»، فكم جزءاً من القرآن حفظنا؟! أو على الأقل كم فهمنا من المعجم القرآني لهذا الجزء؟! ثم ما هي التشريعات أو الآداب أو الأوامر والنواهي التي فهمناها من السور والآيات التي تلوناها؟!...











