مـقـالات - سامي عطا
- من مقالات سامي عطا الأثنين , 27 ديـسـمـبـر , 2021 الساعة 6:18:43 PM
- 0 من التعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا - متى ستعلمون أن تحالف العدوان هو تحالف دول الوصاية على اليمن، وما ثورة شباط/ فبراير 2011 إلاّ ثورة على نظام الوصاية، وما المبادرة الخليجية (مبادرة الشؤم) إلاّ وسيلة هذا التحالف للالتفاف على ثورة فبراير، وهدفت إلى إعادة تدوير نظام الوصاية والتبعية والارتهان وجرى التضحية برأس النظام مع تغيير شكلي بشخصيات جديدة تم استقطابها من ميادين الثورة أو من داخل أحزاب المشترك بالمغريات....
- الـمــزيـد
- من مقالات سامي عطا السبت , 4 ديـسـمـبـر , 2021 الساعة 6:39:41 PM
- 0 من التعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا - لم يعد أمام المملكة وتحالفها العدواني بعد أن فشلت فيها سوى أن تيمنن الحرب، خصوصاً أنها أثناء حربها العدوانية فخخت البلد بمليشيات على طول وعرض البلد. وبموجب هذه الاستراتيجية الجديدة القديمة تود المملكة أن يعود اليمنيون إلى حربهم البينية كما كانت تفعل دائما، بداية من حرب العشرينيات ومرورا في حرب 1972م وحتى 1979 وحروب المناطق الوسطى وحتى حرب 1994م،...
- من مقالات سامي عطا السبت , 20 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 6:31:09 PM
- 0 من التعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا - نحمد الله أننا صرنا في ظل قيادة تنظر حتى إلى الخصوم باعتبارهم ضحايا مغرراً بهم، وتأخذهم بعين الرأفة حين يقعون في الأسر، وهذه الثقافة جديدة على هذا البلد. فلقد كانت سلطة عصابة (7/7) تمارس كل صنوف القهر والظلم والتعذيب في حق المواطنين، وبالتالي فإن قتل الأسرى ليس جديدا عليها، فلقد قتلوا الشهيد القائد حسين بدر الدين الحوثي وأهله وأصحابه بدم بارد....
- من مقالات سامي عطا الثلاثاء , 16 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 6:28:47 PM
- 0 من التعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا - أن تنتصر يعني أن تكون قوياً. وهذه القوة لا تعني ما تمتلكه من إمكانيات ومقدرات، بل تعني قبل هذا كله أن تتمتع بثبات أخلاقي وقيمي، بينما الهزيمة لا يفصح عنها إلا الانهيار الاخلاقي. فلا السيطرة على الأرض ولا فقدانها هما اللذان يحددان معنى النصر أو الهزيمة، بل الثبات الأخلاقي والقيمي أو الانهيار الأخلاقي هو ما يعطيهما معناهما....
- من مقالات سامي عطا الثلاثاء , 2 نـوفـمـبـر , 2021 الساعة 8:53:33 PM
- 0 من التعليقات
د. سامي عطا / لا ميديا - جورج قرداحي ليس أول من وصف الحرب العدوانية على اليمن بأنها "حرب عبثية"، وهذا ما يؤكد أن افتعال كل هذه الزوبعة من قبل مملكة المنشار ليس سوى ذريعة لأمر بُيت في ليل ضد لبنان ومقاومته. إذ لا يعقل أن يثير توصيف هذه الحرب بـ"العبثية" حفيظة مملكة المنشار، بينما هي تعلم جيدا أن هذا التوصيف يخفف مسؤوليتها، لأنها تدرك كم ووحشية الجرائم التي اقترفها ...











