مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الجمعة , 29 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 9:41:43 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يسعى البعض عبثا للوقيعة بين اليمنيين، واستدعاء نعرات نتنة تفرزهم وتمزقهم عرقيا ومناطقيا، مذهبيا وطائفيا، وتُفرق بين قحطانيين وعدنانيين، فقط للنيل من «بني هاشم» بوصفهم دخلاء وافدين و«متوردين»، بينما هم يمانيون في الأصل، وقد اصطفى الله منهم محمدا بن عبدالله رسولا، واصطفى له من عموم خلقه اليمانيين أخوالا وأنصارا، حتى يوم الدين. يغيب عن المنكرين حب اليمنيين لرسول الله وآل بيته،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 26 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 9:23:40 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يوجب نكد الحال وكَبَد المآل، وما يشوبهما اليوم من اختلال بائن واعتلال شائن، جراء ما يعترينا من إغفال للحق وإبطال، وإبدال للقيم وإضلال؛ كل هذا يوجب في التو والحال، بذل إقرار لا يشوبه أي إنكار، وتقديم اعتذار لا تخالطه أي أعذار، لخاتم الأنبياء والرسل محمد صلى الله عليه وآله وسلم. سبق لي أن فعلت وأعيده اليوم، آملا في مراجعة ما صار وتقويم المسار....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 19 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 10:12:01 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يتساءل البعض: ماذا يجري في الرياض؟ أرى أن ما يجري ليس مساومات ولا يفترض أن يكون مدعاة للمنابحات! إنها جولة مفاوضات لا مناورات. ولا يجدي معها اجترار الترهات أو أن تكون بابا للمكايدات. زيارة وفد يمثل المجلس السياسي الأعلى وحكومة الإنقاذ إلى العاصمة السعودية الرياض، ليست مؤشر ضعف أو استكانة، بل رد على زيارة سابقة لوفد سعودي إلى العاصمة صنعاء....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 12 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 8:20:04 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتواصل بمجرى واقعنا المعاش، وقائع شتى لها سمة النباش، وتُظهر مدى الهشاش، لبنية الوعي العام وكيف أضحى بصر الكثيرين بحكم الطشاش! تلك فاجعة تضاف إلى فجائع أخرى، بما فيها الكوارث المسماة “طبيعية” بزعم أنها نتاج الطبيعة، لا المشيئة الإلهية! ذكرني زلزال مدينة مراكش في المغرب، بواقعة تعرضت لها من زملاء صفوف دراستي الابتدائية،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 5 سـبـتـمـبـر , 2023 الساعة 8:30:04 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتصاعد وتيرة الفجاجة في خطاب ومواقف الساسة، على نحو يتجاوز الصفاقة إلى المجاهرة بالوقاحة. وقاحة الباطل، في أقصى غروره، وأعتى تكبره، وأبغى تجبره. حدا ينزع معه عنه أقنعته، ويستغني عن جميع مساحيق تجميل قبحه! هذا هو الحاصل حرفيا، في مواقف الامبريالية الغربية من الحركات الثورية في أفريقيا. تخـدرج وزارة الخارجية الفرنسية بتصريحات أقل ما توصف بالوقحة...











