مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأحد , 27 مـارس , 2022 الساعة 7:34:00 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يستمر الغباء حد التبلد، ويسود هوج الحماقة، ردود فعل قطاع واسع من اليمنيين واصطفافاتهم حيال الأحداث. يظهر هذا بوضوح أكثر بين أوساط المغيبين عن الوعي، والمتكيفين مع نهج القطيع، حيث تتغلب إمعية الجهل وتبعية العقل لمرجعية النقل. حتى وإن كان في هذه التبعية ومنها، صنوف نكال شتى بحق القطيع المنقاد نفسه! من ذلك مثلاً، لا حصراً، انقسام قطعان الناشطين اليمنيين،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 15 مـارس , 2022 الساعة 8:04:34 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يبرز لهذه الحرب العدوانية، إرث مثقل بالدمار والفقد، والمعاناة والقهر. لكن الأخطر من ذلك هو إرث الكراهية. هذا الإرث الخطير والجاري تغذيته من دول تحالف العدوان، يُنذر بشرور أكبر حتى في حال وضعت الحرب أوزارها. إنه وقود سريع الاشتعال وكفيل بإدامة تداعيات الحرب لعقود من الزمن. العنصرية، المذهبية، المناطقية. ثلاث آفات راهن عليها تحالف العدوان...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 8 مـارس , 2022 الساعة 7:00:32 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تنظر دول تحالف العدوان لليمنيين من أعلى أبراجها الزجاجية وبمدى بحيراتها النفطية. غرور حكام هذه الدول الباغية يجعلهم يرون اليمنيين فقراء أقزاماً. تماماً كما كان بطل القصة المعروفة «شرشبيل» يرى من سماهم «سنافر»، مع فارق أن اليمنيين ليسوا أقزاماً ولا شخصيات كارتونية، بل عماليق كجبالهم، وبأسهم وقوتهم وصِلدهم من أبرز الحقائق عبر تاريخ الأمم....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 1 مـارس , 2022 الساعة 6:23:21 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - «خرجنا نطلب الله». تخيلوا، شباب يجتمعون فيتفقون ويخططون للسرقة، ويصفون فعلهم هذا بأنه «طلبة الله»! هذا وحده كفيل بتشخيص أس انحراف هؤلاء الشباب. اختلال بيئة النشأة وانحراف أطراف منظومتها أو بعضها، في تكوين قيم مختلة، تنتج سلوكيات منفلة، ترتكز على إباحة باطلة! التنشئة الاجتماعية، لها منظومة تتألف من خمسة أطراف رئيسة: الأسرة، الحارة (المجتمع)، المدرسة، دار العبادة ...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 22 فـبـرايـر , 2022 الساعة 6:24:37 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - نغص اليهود عيش العالم ومايزالون، بدعوى ما تسمى «محرقة اليهود» أو «هولوكوست» في الحرب العالمية الثانية (1939-1945م). لكن العالم نفسه الذي يدين بالأسى الإلزامي والأسف الإجباري، بل التعويض المالي عن هذه «المحرقة»؛ يتعامى عن هولوكوست العصر (2015-2022م) المستمرة بهذا العدوان الغاشم على اليمن. إن كان من اسم يطلق على جرائم الحرب...











