مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 17 مـايـو , 2022 الساعة 8:02:25 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يسعى الباطل الى ارتداء ثوب الحق، لكن هذا الثوب دائما -ومهما كان بهرج الترويج له- يظهر باليا من أردأ الخِرق، ممزقا مهترئا، يملأه الرتق. تلك بالضبط حال تحالف الإثم والعدوان والجرم والطغيان. مازالت دوله تظن نفسها فوق كل الشرائع والتشريعات، وتقدم نفسها أنها «الشَّرْ عيَّة» ومصدرها المطلق، وهي كذلك بالفعل: «شَرْ» عام و«عِيَّة» تام، تعتريه «عنة» أيضاً!...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم السبت , 23 أبـريـل , 2022 الساعة 11:44:58 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يعيش تحالف عدوان السعودية والإمارات، ومن ورائهما أمريكا وبريطانيا، الرمق الأخير؛ لكنه مازال يحتضر، يُمني نفسه بالحياة، ويناور للخروج بأقل الخسائر وأكبر قدر من المكاسب. يسعى إلى تجنب خطر استهداف منشآت النفط السعودية الإماراتية، بإظهار انسحابه عسكرياً من اليمن وتقديم نفسه وسيطاً سياسياً لإنهاء الحرب، وداعماً لمفاوضات تنتهي بتسوية سياسية تضمن دوام مصالحه في اليمن...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 12 أبـريـل , 2022 الساعة 11:25:21 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - حال تحالف العدوان مثل من بلع هزيمة لكن بشرغة فجيعة أو صدمة. بلع تشوبه حرقة ومذاق قب، يبحث عمّا يحلي أو ينسي مرار الحنظل. لهذا يسعى تحالف العدوان إلى محاولة أخيرة تحفظ ماء الوجه وتحلي مذاق الهزيمة ما أمكنه ذلك عبر مناورة أخيرة، ناعمة وخادعة، تظهر الاستكانة وتبطن الانقضاضة. إعلان تحالف العدوان عزل هادي ونائبه هو إعلان إسقاط ذريعة «الشرعية»...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 5 أبـريـل , 2022 الساعة 11:46:43 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - انكسر الطغيان أخيراً، بعون الله وفضله. انكسر أمام عنفوان الحق، وبأس اليمنيين وقوة صمودهم بوجه أعتى عدوان لتحالف إقليمي دولي باغٍ ومجرم، ضم أطغى دول البغي والتجبر والاستكبار، والإجرام بحق اليمنيين وحق الأمتين العربية والإسلامية. واضح أن دول تحالف العدوان بقيادة السعودية والإمارات ومن ورائهما الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة البريطانية المتحدة والكيان «الإسرائيلي»...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 29 مـارس , 2022 الساعة 10:45:49 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تتغابى السعودية، وتصر على إنهاء حربها العدوانية، بصفتها راعية سلام لا طرفا في الحرب. تصر أيضاً على أن تكون خاتمة الحرب بعودة جميع القوى اليمنية إلى عصمتها وتحت وصايتها، تماماً كما كان مبتداها، سقوط هذه العصمة وكسر أدوات الوصاية والهيمنة. لهذا هي تتمادى في الوقاحة! تتمسك الرياض وأربابها، بالخطاب نفسه منذ بداية حربها العدوانية،...











