مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 12 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:22:19 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - قبل يومين فاز المنتخب المغربي على منتخب البرتغال بهدف نظيف، وتأهل إلى نصف نهائيات كأس العالم، لنخرج نحن اليمنيين للاحتفال والهتاف والابتهاج بكل ما أوتينا من قوة. ليس في صنعاء فقط، بل خرجنا في كل المحافظات -مواكب وجماعات- لنحتفل ونطلق الألعاب النارية احتفاءً بأسود الأطلس، حتى شعرت وسط تلك الفرحة الكبيرة بأنني في المغرب ولست في اليمن...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الجمعة , 9 ديـسـمـبـر , 2022 الساعة 6:55:44 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - ما أجمل تلك القدرة العجيبة التي لدى الصينيين، أولئك العظماء الذين علموا البشرية نوعاً آخر من الإبداع، وسجلوا للتاريخ مرحلة جديدة من العبقرية! طبعاً لأن الكثير لا يفكرون إلا من السُرَّة وما تحت، فإنهم لم يعرفوا من عبقرية الصينيين سوى “الزوجة الصينية”، وهذه معرفة قاصرة. بعيداً عن هذه المواضيع الحساسة، تخيلوا أن الصينيين تمكنوا من بناء فندق بـ30 طابقاً خلال 15 يوماً فقط، وبمواصفات أعلى من المطلوب!!...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 28 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:17:23 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - كانت له هيبة ومكانة خاصة بين معارفه وزملائه، ولم يكن أحد يستطيع أن يقلل من شأنه ومنزلته، فالرجل يعتبر كبير المهندسين في شركة الهدم المعروفة التي يعمل لديها. بعد إجراء حسابات ومعادلات رياضية معقدة؛ كان يوزع المتفجرات في زوايا المبنى المراد هدمه بدقة متناهية، وبضغطة زر واحدة يتحول المبنى إلى غبار وينهد بطريقة مذهلة دون أن يمس أي بناية مجاورة،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 21 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 7:00:45 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - أعتقد أن الجميع يلاحظ أن الأخبار في الآونة الأخيرة باتت مخيفة ومرعبة بشكل كبير، وكل يوم نسمع عن جريمة جديدة لم نكن نتخيل حدوثها داخل مجتمعنا. هناك أشياء فظيعة جداً تحدث أيها الناس، ويجب الوقوف عندها مطولاً. مرة نسمع عن ولد يقتل والده وأفراد أسرته واحداً تلو الآخر ويفر هارباً، والسبب كما هو معروف للجميع خلافات عائلية. ومرة أخرى نسمع عن فتى يقتل أمه بكل دم بارد ليسرق ذهبها..!...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 14 نـوفـمـبـر , 2022 الساعة 6:42:13 PM
- 0 من التعليقات

إبراهيم يحيى / لا ميديا - عزيزي المواطن اليمني.. قبل أن تدخل بقدميك إلى أي مستشفى في هذه البلاد لا سمح الله، عليك أن تعلم شيئاً في غاية الأهمية، وهو أن “الألف ريال” يعتبر أغلى منك ومن روحك بالنسبة لإدارة المستشفى، سواء كان خاصاً أو حكومياً. هذا ليس نذير شؤم، وإنني أتمنى الصحة والعافية لكل من يقرأ هذا المقال، ولكن أحببت أن أحذر الجميع من باب الاحتياط لا غير....