مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 29 مـارس , 2021 الساعة 7:33:57 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - تعرفون جميعاً أنني شاب دمث الأخلاق معروف بحسن السيرة والسلوك، وبالتأكيد سمعتم أن الآباء والأمهات يضربون بي المثل في التهذُّب والالتزام عند تقريع أبنائهم وتوبيخهم. انسوا ما أخبرتكم به الأسبوع الماضي عن هروبي من المدرسة، فتلك كانت خطيئتي الوحيدة وأريد أن أنساها وأمحو ذكرها، أما الآن فقد كبرت وعقلت. المهم، مثل أي شاب مؤدب فأنا أخاف على سمعتي كثيراً،...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 22 مـارس , 2021 الساعة 7:30:16 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - لقد قررت اليوم أن أطلعكم على سر خطير جداً كتمته في نفسي لسنوات، لكنني أرجو وأتمنى ألا يصل هذا الكلام إلى أبي وأمي حفظهما الله، حفاظاً على سلامتي. احم احم! السر العظيم أنني كنت أهرب من المدرسة في بعض الأيام أثناء المرحلة الثانوية. كنا نهرب مجموعات متفرقة من الطلاب، ليطاردنا بعدها الأستاذ بعصاه الغليظة من شارع إلى آخر،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 15 مـارس , 2021 الساعة 7:37:44 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - من العجائب التي لن تجدها إلا في الحارات الشعبية أولئك «الفتوات» المستعدون لإبراح أي شخص ضرباً مقابل مبلغ زهيد. هذه الخدمة الاستثنائية تتيح لك إمكانية الانتقام من جميع أعدائك وأنت مستلق في البيت واضعاً رجلاً على رجل! لا مشكلة إذا اشتهيت فجأة أن تضرب فلاناً، ولا بأس إذا قررت بدون سبب أن تلقن أحدهم درساً لن ينساه...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 8 مـارس , 2021 الساعة 6:46:46 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - تعرفون ذلك المتسول الذي يدور من مكان إلى مكان وراء الصدقات، مدعياً أنه يعول 7 أيتام وجدهم في الشارع بالصدفة ولا مأوى لهم سواه، يتسول باسم أيتام وهميين لا وجود لهم، ليأكل ما يتفضل به الناس عليه من أجلهم. هذا الأسلوب من أكثر الأساليب انحطاطية وقذارة، وللأسف هناك عدد لا يحصى من هذه العينة من الشحاتين في كل مكان، تجدهم منتشرين في الجولات وعلى أبواب البيوت...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 1 مـارس , 2021 الساعة 6:51:53 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - الوداعة الظاهرة على بعض الوجوه قد تخفي تحتها شراً وحقداً ورغبة عجيبة في سفك الدماء وأكل الأكباد. أقول هذا الكلام بناء على تجارب كثيرة مررت بها في حياتي، سأحكي لكم إحداها باختصار. كان لدي صديق قبل عدة سنوات، كنا نصلي ونأكل ونضحك معاً، وكان مقراً بأنني مسلم مثله، ولم تكن لديه مشكلة مع لقبي أو انتمائي لأسرة هاشمية، ثم سافر للاغتراب في السعودية، ...











