مـقـالات - روبير بشعلاني
- من مقالات روبير بشعلاني الأربعاء , 9 أكـتـوبـر , 2024 الساعة 4:51:14 AM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - الضاحية التي يسعون لهدمها لأسباب صارت معروفة ليست مدينة تحمل اسماً؛ إنها فقط الضاحية. عندما كنت صغيرا عرفت الضاحية باسم الغبيري والشياح لجوي وحارة حريك والسقي والبرج والمريجة... عرفت جدتي لأمي وأخوالي وخالاتي وأبناءهم وبناتهم... منازلهم الدمشقية وبركة المياه وشجرة الأفندي والبوصفير واليوسفي... وعرفت منهم من سعى إلى «الحضارة» فبنى أبنية...
- الـمــزيـد
- من مقالات روبير بشعلاني الثلاثاء , 3 سـبـتـمـبـر , 2024 الساعة 7:55:19 PM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - أعتقد أن المناورات المطلبية التي يعيشها المخفر تستجيب إلى تيار أمريكي فاعل داخل الدولة العميقة الأمريكية. هذا التيار يعتقد أن وظيفة المخفر الردعية قد شارفت على نهايتها، وأن من الأفضل للهيمنة نسيانها والتركيز على الوظيفة الثانية، ألا وهي الدولة-العازل. في هذا السياق يجري الحديث عن حل الدولتين بما يرضي الفلسطيني (الحل العادل) ويثبت الاعتراف بالدولة...
- من مقالات روبير بشعلاني السبت , 3 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:30:18 PM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - الناهب الدولي اخترع مخفرا أجنبيا وضعه بمكان جغرافي استراتيجي بهدف تثبيت التقسيم والتفتيت الذي بدأه مع تفتيت الإمبراطورية العثمانية. وأضاف إلى هذا المخفر وظيفة عسكرية سياسية تقوم على ردع المقسومين، بحيث لا يتجرؤون على مجرد التفكير بإعادة النظر بهذه الخطة. لكن من نكد مرور الزمن على المخفر وعلى الناهب أن خرج في هذه الدول المفتتة قوى تجرأت على الرادع،...
- من مقالات روبير بشعلاني الثلاثاء , 12 مـارس , 2024 الساعة 12:13:38 AM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - إن عدم تحرك العرب من أجل فلسطين ليس يأساً، فالمنظومة التي خلقت هذا الكيان، وحتى التي ورثته، منظومة تتخلخل بالعين المجردة. إذا اللعبة أصبحت مفتوحة فما هو المانع إذن؟ وليس لأن الكيانات ليست دولاً حقيقية وتحبس الاجتماع بماضيه القبلي والطائفي، فحركة التحرر العربية ولدت ونمت في السابق في ظل هذه الكيانات ذاتها...
- من مقالات روبير بشعلاني السبت , 12 أغـسـطـس , 2023 الساعة 7:47:03 PM
- 0 من التعليقات
روبير بشعلاني / لا ميديا - لا شك أن حرب أوكرانيا تتوسع وليس ما يشير إلى العكس. إن توسع الحرب الأوكرانية لا يقتصر على أوكرانيا بالذات، بل يمتد اليوم إلى كالينغراد التي تعني بولندا وليتوانيا، وإلى النيجر مع ما يعني الجزائر ومالي وبوركينا فاسو، مروراً بتايوان وشرقي سورية ولبنان. إنه توسع يؤكد نقطتين هامتين: الأولى: تشير إلى أن الصراع لا يجري حول جنس الملائكة، بل حول ثروات وموارد الشعوب...











