مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الخميس , 8 نـوفـمـبـر , 2018 الساعة 4:36:29 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب للحسام / لا ميديا من قمة الغرور والاستكبار والغطرسة بلا حدود لسلمان وابنه ولي عهد المنشار، تلك الغطرسة التي بلغت مبلغاً في الأرض لم يبلغه تاريخياً ولم يسبقه إليه أحد سوى فرعون وهامان في زمنهما، وفي طرفة عين يتحول إلى قاع الذلة والهوان وقعر السقوط المهين، لا بفعل الدم المراق منذ 4 سنوات من العدوان الظالم على الشعب اليمني الذي دمه جدير بأن يجرف عروش الاستكبار في العالم، لا عرش كيان أظهرت الأحداث أنه وهم، بل بفعل دم مواطن من مواطنيه كتب بدمه بداية نهاية مذلة له كولي لعهد المنشار سياسياً على الأقل كشخص معد للخلافة وحكم كيان (بني سعود) الذي وصل به الذل حد تفتيش سفاراته وقنصلياته ومنازل مسؤوليه من استخبارات دولة أخرى، دون قرار أممي ولا فصل سابع أو رابع، وبشكل مهين وغير معهود في أعراف العلاقات الدبلوماسية بين الدول، سبق ذلك وتلاه إهانات لرأس هرم هذه الأسرة ممن والته واعتبرته وهماً حليفاً وناصراً لها ومنقذاً، وهو ليس أكثر من طامع....
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 26 أكـتـوبـر , 2018 الساعة 6:39:52 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب للحسام كل مخرجات العهد الوصائي طيلة 50 عاماً، من نخب وكوادر، توظفوا وتويزروا وتمنصبوا على حساب هذا الشعب العظيم، مثلوه كثيراً، ومثلوا عليه أكثر، فحكموه ونهبوه، ثم خانوه وباعوه ورموه.. بل شاركوا بقتله مع العدوان (السعوصهيوإماراتي) وأصيله الغربي (الأنجلوسكسوني). والأمر المحزن أن هذه المخرجات، العسكرية منها والمدنية، يتم وصفها بالمخرجات المحلية (وطنية)، وهو وصف لتهدئة الخواطر وطمأنة النفوس، كمدخل لذر الرماد في العيون. وللعلم فإن هذه المخرجات البشرية تتشابه تماماً مع المنتجات السلعية والبضائع التي تم إنتاجها من مصانع ذلك العهد، خاصة كانت أم عامة، وهي مصانع ذات مبانٍ فخمة نظرياً، لكنها جوهرياً ليست كذلك، فإذا نظرنا لمنتجاتها الغذائية، والتي ليست ذات قيمة غذائية بالأساس، نجد أنها معلبة في اليمن، وتسمى منتجاً يمانياً نظرياً، أما عملياً فهو منتج أجنبي خالص، ووفق معايير الخارج، وجودتها إما دنيا أو معدومة، ناهيك عن أنها غير خاضعة لمواصفات ومقاييس معروفة،...
- من مقالات د. مهيوب الحسام السبت , 13 أكـتـوبـر , 2018 الساعة 7:18:26 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا لن يقبل الشعب اليمني الحر العزيز أن يتم اضطهاده واستعباده وقتله وحصاره باسم قوانين الأمم التابعة لدول الفيتو الاستعمارية التي تعتبر بقية دول العالم مناطق نفوذ لها، تلك القوانين الصادرة عنها بما فيها ميثاق منظمتها (الأمم المتحدة). ولهذا لسنا مغفلين كي ننتظر من دول الفيتو الاستعمارية ومنظمتها حلاً أو حتى موقفاً محايداً، وهي الشريك الأساسي والفعلي للعدوان في جرائم القتل والإبادة بحق هذا الشعب اليمني، ومن يراهن على ذلك إما مختل أو مغفل بالحد الأدنى، ولسنا هذا ولا ذاك، لأننا وبحمد الله نعي وندرك أن علينا عدواناً ظالماً غاشماً فاجراً طاغياً مستكبراً لا يرقب فينا إلاًّ ولا ذمة، ولا يألو جهداً في سبيل إبادتنا إن عجز عن إخضاعنا، وندرك أن ما يجب علينا فعله هو ردع هذا العدوان وهزيمته، وقد وعدنا الله بالنصر عليه، ولن يخلف الله وعده. وأيضاً بتنا على دراية ووعي وإدراك وقدرة تجعلنا نحث الخطى نحو نصرنا الكبير الناجز،...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الخميس , 4 أكـتـوبـر , 2018 الساعة 6:17:49 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا لا مستقبل بلا حرية، ولا حرية بلا كرامة، ولا كرامة بلا عدل، ولا عدل بلا وطن، ولا وطن بلا استقلال، ولا استقلال بلا تضحيات، ولا تضحيات بلا إرادة، ولا إرادة بلا إيمان، ولا إيمان بلا إبداع، ولا إبداع بلا ثورة، ولا ثورة بلا تغيير، ولا تغيير بلا شعب يصنعه ويحميه وبه يعبر نحو المستقبل المنشود. إن الشعب اليمني العظيم يعشق الحرية عشقه للحياة، ويدرك يقيناً أن الحياة بلا حرية ممات، بل إن الموت بعزة وكرامة هو شرف وفخر ومجد وبطولة عظيمة ملهمة وتاريخ مجيد ناصع يسطر بأحرف من نور تضيء الدرب، وهو حرية حقيقية تصنعها الشعوب لتعيشها الأجيال القادمة جيلاً بعد جيل، ولهذا فإن الوطن بلا استقلال هو سجن حقيقي مهما كبرت مساحته واتسعت فضاءات أجوائه وبحاره، فهي فضاءات خانقة، وكذلك فإن القيم غير المبنية على الصدق ليست بقيم ابتداءً، ناهيك عن كونها كاذبة، ويمثل السكوت عنها وعدم كشف زيفها للناس حياداً عن الحق وميلاً للباطل...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الخميس , 27 سـبـتـمـبـر , 2018 الساعة 6:26:03 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا كلما أبدى (الصهيوأمريكي) غضباً على أية دولة عربية أو إسلامية، وخصوصاً عندما يغضب على إيران، تغضب لغضبه جل أدواته من حكام وأسر حكم أعراب الخليج، وبما لشعوبها وما لديها من نفط وغاز وذهب ورمل ونفوذ ونقود، وكل ذلك الغضب يترجم عداءً وعدواناً وحرباً عدوانية، ولكن للأسف ليس ضد إيران، وإنما ضد العرب والدول العربية التي لا تقيم علاقات ولا تطبع مع كيان (بني صهيون)، ولا تعترف به، وذلك بحجة وجود إيراني فيها، مثل لبنان والعراق وسوريا واليمن، أما الدول التي تقيم علاقات وتطبع مع الكيان فليس لإيران وجود فيها على الإطلاق، ولو كان نصف سكانها إيرانيين، مثل الإمارات التي تتصدر الحرب ضد إيران بالعدوان على اليمن. وقد أثبتت الأحداث أن بني سعود والأردن وموريتانيا والبحرين ومصر دول خالية من الوجود الإيراني تماماً....











