مـقـالات - د. مهيوب الحسام
- من مقالات د. مهيوب الحسام الخميس , 20 سـبـتـمـبـر , 2018 الساعة 6:56:49 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا لا منجى اليوم للعدوان "الصهيو أمريكي" ونعله "السعوإماراتي" من الهلاك الحتمي والهزيمة في معركة الساحل الغربي وكما المطار غير المطار ذات النتائج. أيهما يشبه الآخر؟ أقبل المرتزقة بعضهم على بعض يتساءلون: هل كيلو 16 يشبه المطار؟ أم أن المطا ر يشبه كيلو 16؟ أم أن كلا منهما يشبه الآخر؟ يا إلهي وكأنها (فرضة نهم)! يقول أحدهم. وهنا نقول للعدوان يجب عليه أن يعلم بأن اليمن كلها (فرضة) وكلها (كيلو16) ومطار، كما أن هزيمته حتمية وبأيدينا وإن دخل مدينة الحديدة بأكملها ولن يستطيع فسوف يخرج منها مذموماً مدحوراً مهزوما...
- الـمــزيـد
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 14 سـبـتـمـبـر , 2018 الساعة 6:23:10 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام لا يوجد أطراف يمنية متحاربة ومتقاتلة فيما بينها، فكل الأطراف كانت متفقة تتحاور في موفنبيك على تشكيل حكومة شراكة ووحدة وطنية ومجلس رئاسي، وكل الأطراف كانت قد أنجزت 99 % من الاتفاق على ذلك، وجاء العدوان (السعوصهيوإماراتي) الوكيل على اليمن وبإيعاز من الأصيل (الصهيوأنجلوسكسوني) حيث تم إعلان الحرب العدوانية من واشنطن وليس من الرياض وبغرض إفشال ذلك الاتفاق، وهذا بشهادة مبعوث الأمم المتحدة آنذاك جمال بن عمر أمام مجلس الأمن، وهذا مثبت ولا تناكر حوله، بمعنى أن العدوان كان معداً والقرار متخذاً منذ وقت مبكر ولم يبق سوى إعلان ساعة الصفر لتعلن في 26 مارس 2015م، وعليه فالحرب على اليمن ليست حرباً أهلية وليس فيها سوى طرفين: طرف معتدى عليه وهو الشعب اليمني،...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الجمعة , 7 سـبـتـمـبـر , 2018 الساعة 5:39:50 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا من اعتز بغير الله ذل، ومن رضي بالذل هانت عليه نفسه، ومن والى عدوه ضاع، ومن باع أرضه باع عرضه. قال تعالى: (الذين يتّخذون الكافرين أولياء من دون المؤمنين أيبتغون عندهم العزة فإن العزة لله جميعاً) [النساء: 139]. فمن يريد العزة من كيان بني صهيون (إسرائيل) لن يجدها لديه، ومن يبحث عنها لدى بن سلمان فغير الذل والهوان لن ينال، وللأسف هذا هو حال مصر الكنانة اليوم التي لم تعد مكنّة لأحد من أبنائها، حيث تمر بمنعرج صعب للغاية لا ينبئ بمستقبل يسر أبناء مصر قبل العرب، فهي واقعة بين داعش ومشتقاتها من جهة، والسيسي من جهة أخرى، داعش التي يراد بها تدمير مصر وتفتيتها بالقتل والفتن استجابة للاستعمار، وتنفيذاً لأجندته مشروع (الشرق الأوسط الجديد) مخطط كيسنجر، وبيرنارد لويس، الذي كانت أولى ثماره تدمير العراق ومؤتمر مدريد (الأرض مقابل السلام) والذي تمخض عنه أوسلو، واتفاق (وادي عربة)، وإخراج قوى عربية أخرى عن سكة قطار المواجهة مع العدو (الصهيوأمريكي) الاستعماري، وتحييد قوى أخرى، واعتدال دول العملاء (أدوات)، وتحويل قوى الخيانة العربية إلى وسطاء بين الفلسطينيين وإسرائيل، ...
- من مقالات د. مهيوب الحسام السبت , 18 أغـسـطـس , 2018 الساعة 5:57:39 PM
- 0 من التعليقات
لو كان هناك عدوان أخلاقي، لما سمّي عدواناً، ولما قام بعدوان أساساً، لذا فإننا لا نتوهم ولا نأمل من عدوان أخلاقاً ولا قيماً ولا مروءة، لأننا ندرك جيداً ونعي تماماً أنه لا يوجد عدوان وفيه ذرة من قيم أو إنسانية، هكذا علمنا الله ورسوله صلى الله وسلم عليه وعلى آله، وعلمتنا المسيرة القرآنية والشهيد القائد السيد حسين بدر الدين الحوثي، وهكذا علمنا ولايزال قادتنا السيد حسن نصر الله والسيد عبدالملك بدر الدين الحوثي رضوان الله عليهما، وهكذا أثبت لنا العدوان أصيله (الأنجلوسكسوني) ووكيله (السعوصهيوإماراتي)، وهو يبرهن لنا بشاعته يومياً خلال 3 أعوام ونصف من استهدافه للمدارس والمعاهد والأعراس وصالات العزاء والنساء والأطفال بمدارسهم والمصلين بالمساجد والمكفوفين ...
- من مقالات د. مهيوب الحسام الخميس , 9 أغـسـطـس , 2018 الساعة 6:26:02 PM
- 0 من التعليقات
د. مهيوب الحسام / لا ميديا ليست دولة بمعيار الدول ولا قطراً منتمياً لأمة ولا مجتمعاً مؤهلاً ولا شعباً حاضراً بسلطة ونظام حكم، تكاد تكون صفرية بحساب الزمن، فلا عراقة ولا تاريخ ولا حضارة ولا انتماء ولا إبداع ولا علم ولا وعي ولا إدراك، وهي عبارة عن مجموعة من القرى سموها مجازاً إمارات، وليس بالإمارات، وكل إمارة خيمة، بل إن بعضها رأس خيمة فقط، وكلمة إمارات لا تعني سوى علامات وبالأمريكي هم يهتدون. والدليل أنها ليست دولة بل (أداة استعمار) عدم قدرتها على العيش بسلام ضمن علاقة طبيعية بمحيطها ومن حولها، وبسلوكها غير السوي تروم التحول إلى إمبراطورية استعمارية مهيمنة مستندة في ذلك على دخل نفط ودخل إمبراطورية ميناء جبل علي الآيل للسقوط بفعل ميناء غوادر الصيني الباكستاني على الضفة الأخرى الأقرب لبحر العرب وخط التجارة أولاً، ثم دخولها بحرب ليست حربها ثانياً....











