حالي وحامض وقُّب
- تم النشر بواسطة «لا» 21 السياسي

«لا» 21 السياسي -
• اثنان يعارضان إطلاق سراح المناضل مروان البرغوثي بشدة: بن غفير، وأبو مازن. هذا ليس خبراً؛ هذه حقيقة.
صلاح الدكاك
• العرب يحتفلون بطأطأتهم. المسلمون يحتفون بتواطئهم. والعاقبة للمتقين.
علي عطروس
• في صباح السابع من أكتوبر 2023 أدركنا لماذا أقسم الله بالمغيرات صبحا.
محمود ياسين
• من المرجح أن یفوز ترامب قریباً بجائزة نوبل (للحرب).
محيي الدين جرمة
• أيها «الإسرائيليون»، القادة في السعودية والإمارات يشاركونكم هدف تدمير الإسلام الراديكالي، وهم عازمون على تدمير حماس وفق ما تطمحون إليه. العرب سيغيّرون المناهج في غزة كما يفعلون في بلادهم لمواجهة هذا النوع من الإسلام.
السيناتور الأمريكي الصهيوني ليندسي غراهام
• الكثير من الأمور قد تسوء في الأيام المقبلة، وهذا ما يحدث غالباً في «الشرق الأوسط» (...) قد يبدو اتفاق «السلام» الذي أعلنه ترامب على موقع «تروث سوشيال» بمثابة استراحة مؤقّتة أخرى في حرب بدأت مع تأسيس «إسرائيل» عام 1948، ولم تنتهِ قط.
ديفيد سانجر - صحيفة «نيويورك تايمز»
• المارد المعادي لـ»إسرائيل» قد خرج من القمقم. يبدو أن إعادته ستكون صعبة، إن لم تكن مستحيلة.
مراسل الشؤون الدبلوماسية في «يديعوت أحرونوت» إيتامار أيخنر
• العرب والمسلمون باعوا فلسطين منذ زمن طويل؛ لكنّهم يستعدّون الآن لتوقيع صكوك التنازل عنها، قطعة قطعة.
«الأخبار» اللبنانية
• ولو قال الأعداء كل ما يقولونه، إن العالم كله، بقيادة أمريكا، يعرف أن الحرب لم تنتهِ (بفصلها الحالي) من دون اتفاق مع حماس، وأن مطلب الاستسلام، ظلّ وهماً، وسيبقى كذلك ما دام الاحتلال موجوداً. «إسرائيل» لم تنتصر في غزة!
إبراهيم الأمين
• المقاومة تتفاوض مع ثلاثة خصوم لها: أحدهم هو الولايات المتحدة، والآخران أحدهما فرضته الجغرافيا ووهم الدور التاريخي (مصر)، والثاني بطل دبلوماسية الإنابة (قطر) وهو «مقاول من الباطن لصالح أكبر قاعدة عسكرية لسيده» كما أقر أحد رموزه؛ وسيطرب كل منهما (ومن يعمل من العرب من وراء ستار) بمديح ترامب لدورهما، ناهيك عن اللهفة لخنق كل من يعارض التطبيع.
الكاتب المصري وليد عبدالحي
المصدر «لا» 21 السياسي