.jpg)
مقالات زياد السالمي
# سلم_نفسك_ياسعودي_أنت_محاصر
كهزيمة كرَّت
استفزاز الذات
هبي ان قلبك خال
مجلس النواب وعدم دستورية القرار
الواقع حين نخفق في تطويعه
أثير
بين يدي علي عليه السلام
من المسؤول ومن يستحق الإشادة؟
بين الرسالتين يفوح التساؤل
ساعة من القصف ضحيتها المساجين والأسرى
أخلاق العناية في مأمور الضبط القضائي
قبيلة اليمن ودورها في مواجهة العدوان
شعور آخر
القضية اليمنية وتراجع العالم
أخيراً إلى مزبلة التاريخ
خطاب قائد الثورة في الذكرى الثالثة للعدوان
نصرٌ مكلَّل
عام المعجزات والمنجزات
أمنية الضحية
فلتكن الوحدة سبباً لحل الخلاف
تشكل الوعي الإنساني بالجريمة الدولية
مسك الأنام (من يحصب إلى السيد القائد عبدالملك الحوثي)
مبدأ الولاية في خطاب السيد القائد
القضية اليمنية مسؤولية اليمنيين وحدهم
القصيدة في وجه العدوان
نور المصطفى
راية المسيرة
أسطورة وطن
أربعة أعوام من الباطل والعدمية
كن في عامك الخامس أكثر
العدوان وسقوطه القيمي
العدوان في ذكرى البردوني
هيهات منا الذلة
من كل شيء وطن ودين
في الطريق إلى يثرب
كأثير أنا أصلي عليك
الشهــــداء
كن أنت مبدعا
يأبى الله إلا أن يتم نوره
حتى نكون حلا بهذا البلد
الدولة في ظل المسيرة القرآنية
الصرخة مبدأ الأخذ بالأولوية
تصانيف أممية
شعلة نور لن تأفل
مخطط تفكيك الإثنية بعد القومية والهوية
التجاوز والتجدد لا يقبل الشر
عجل الإيهام الغربي للعرب يغرق في البحر
أحدث التعليقات
خليل القاعدي على السيد نصر الله «لمحاربة المثلية»
خليل القاعدي على عن شعب كُتب له أن ينتصر
Fuad alwgeeh على الشيباني من «مقهوي مغمور» في الجهاز المركزي إلى طاغية في الشمايتين
سهام ابل على 16 مليون آسيوي.. قنبلة ديموغرافية تهدد هوية دوله.. خليج الهنود والبنغال
Fatima على أيها الشركاء لا تأكلوا الثوم بفم شركائكم!
Shawqi Abdullah Abdul Karim Al-Rumaima على حل سحري..!
عبدالله ضيف كتيبة على كنتم
mohammed houssen على خطر الهدنة أكبر من الحرب!
نجاح محمد علي على حق التسليم لله
محمد الرباعي على تزهير الصخور
من كل شيء وطن ودين
- زياد السالمي السبت , 21 سـبـتـمـبـر , 2019 الساعة 8:04:43 PM
- 0 تعليقات
زياد السالمي / لا ميديا -
من كل شيء في هذه الأرض
من الذاكرة
من الأعين الساهرة
من البيوت التي لم تكن هكذا دامرة
من كل شيء في هذه الأرض يبزغ الرفض والثبات والتضحية
ينداح صوت الصمود والتبرم والمواجهة
من كل شيء وطناً وديناً تجسد
تهب النفس أزكى أنت
لأنك لست باغياً ولا عادياً وإنما مدافع مضطر
لأنك ذو البأس
وذو الكر
وذو المسير
وذو
وذو... إلى آخره
لأنك ما بين ألفة الأرض والإنسان كنت أكرم حين جدت بالدم ماءً لظمئها فجادت بالجبال وبالرمال وبالتضاريس مسخرة في يديك
قضية رابحة
مقتولاً شهيداً
أو منتصراَ سعيداً كنت فكانت
موقفك فوق كل الكلمات
حطمت كل رهان للعدو
تمسكت بالله والقرآن غاية
توثقت بعرى الرسول وآله
ثرت بمبدأ الحسين المستضعف
في وجه الطغاة
صرخت بالهيهات الحسينية موتاً بوجه العدو
تمنهجت بالوسيلة الحسينية أيضاً في الحق والاحتساب
تشبثت بحكمة الحوار والإعذار
لم تكن -حين جاؤوا مقبلين معتدين- مدبرا
بل ناشدتهم كل عرف ومعروف منذرا قوة ردعك
وشدة بأسك لحظة الرد
وحين انهاروا وتناحروا وتكشفت الحقائق لم تكن لئيما بل كنت كريما في فتح صدرك للتصالح والحوار
فابتسم في كل شيء وطنا ودينا تجسد كنت حيا أزكى
المصدر زياد السالمي
زيارة جميع مقالات: زياد السالمي