مـقـالات
- من مقالات مجاهد الصريمي الأثنين , 1 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 10:34:04 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - لقد تضمنت الكثير من سور وآيات القرآن الكريم، الحديث عن الأكثرية والأقلية في سياق العرض التاريخي للمواقف التي اتخذتها المجتمعات البشرية ضد دعوة الأنبياء على امتداد حركة الرسل، وفي كل الأزمنة والأمكنة بالمستوى الذي ينزع القيمة الإيجابية عن الكثرة، فلا تجد الأكثرية إلا ووجدت معها المقومات التي تطبع كل شيء بطابع السلبية، بل يصل الأمر إلى أبعد من ذلك،...
- الـمــزيـد
- من مقالات مروان ناصح الأثنين , 1 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 10:34:03 PM
- 0 من التعليقات
مروان ناصح / لا ميديا - الهدايا الصغيرة... رموز المحبة والحنين في الزمن الجميل، كانت الهدايا الصغيرة وكلمات الإهداء المكتوبة معها جسوراً تربط القلوب، وتعبيراً صادقاً عن المحبة، الصداقة، والوفاء. المراهقون كانوا يكتشفون في كل كلمة صغيرة مع هدية بسيطة عالماً كاملاً من المشاعر، وحيّزاً يحفظ ذكرياتهم بألوانها الدافئة، قبل أن تزيحها التقنيات الرقمية الباردة....
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 1 ديـسـمـبـر , 2025 الساعة 10:34:01 PM
- 0 من التعليقات
محمد التعزي / لا ميديا - منذ ما يزيد على 50 عاماً والنشاط الوهابي ينشط نشاطاً متزايداً لنشر هذه الوهابية الدخيلة على ثقافتنا الفكرية والدينية. وقد تقاسمت كل من المملكة السعودية ودولة قطر هذا الاتجاه؛ تقوم السعودية بصناعة هذا الفكر المنحرف بتخريج الدعاة الوهابيين وتؤهلهم (منبرياً) للخطابة في المساجد اليمنية، وعلى وجه خاص منابر القرى والمجالس الجماهيرية كمجالس الأعراس والمناسبات الجماهيرية...
- من مقالات رئيس التحرير - صلاح الدكاك الأحد , 30 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 6:13:49 PM
- 0 من التعليقات
صلاح الدكاك / لا ميديا - مازالت تلك الليالي السبع محفورة في الذاكرة لا تبارحها... ليال مضنية مترعة بقلق خلاق، وتوتر نبيل، وحياة تخفق في الخط الفاصل بين الحياة والموت. كانت الأقلام تشحذ لمعركة ليس بوسع أحد أن يستشرف نهايتها وأفقها، وألواح مفاتيح الحواسيب تنقر على جدار الروح كأنها قطرات أول الغيث، وأسراب الـ(إف 16) تحلق متشممة اللحم الحي على طول وعرض المدينة!...
- من مقالات عبدالمجيد التركي الأحد , 30 نـوفـمـبـر , 2025 الساعة 6:13:48 PM
- 0 من التعليقات
عبدالمجيد التركي / لا ميديا - كل الأبواب الخشبية تتساوى في جفاف ملمسها، وفي رائحتها التي تمسك بأنفاسك.. باب بيتنا في شهارة يشبه آلة الزمن، خطوة واحدة تتجاوز معقم الباب فتختلف الروائح، ودرجة برودة الجو.. وأشعر بأرواح أجدادي تلامس وجهي وتضيء درجات البيت. أصعد وأشعر بأيديهم تطل من الجدران لتصافحني وتبارك أصابعي التي لم تعد تشير إلى شيء سواهم. ...











