مـقـالات - مجاهد الصريمي
- من مقالات مجاهد الصريمي الجمعة , 22 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 5:48:10 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - استطاعت ثقافة الجهاد والمقاومة أن تضع المقدمة لحقيقة العبودية لله، ومالكيته للكون، الموضحة للمبدأ والمعاد، المرتبة لأبوابها وفصولها وفق ما تقتضيه الفطرة ويسير عليه الوجود. لقد قدمت المنهجيات السابقة عدم جدوائية الدين نتيجة لحصره في جوانب عبادية معينة لا يجوز تعديها إلى غيرها ولا يجب البحث عن سواها. إنها منهجيات جعلت من المسجد ...
- الـمــزيـد
- من مقالات مجاهد الصريمي الثلاثاء , 19 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 12:20:50 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - قليلون هم الفرسان في الإعلام وشبكات التواصل الاجتماعي، الذين لم تنل منهم الشبهات، ولم ينخدعوا بالأكاذيب، ولم ينجذبوا وراء بريق التزييف للحقائق، ولم تسقطهم دعاوى الضلال. لأنهم مؤمنون بربهم، واعون لرسالتهم، متمسكون بقضاياهم، مخلصون لمبادئهم وأهدافهم، أمناء على حقوق وتضحيات ومكتسبات ومقدسات مجتمعهم وأمتهم، أعمالهم منطبعةٌ بطابع الإتقان، الموحي بوجود الروحية الجهادية كسمة أساسية في شخصياتهم،...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 17 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 11:57:17 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - هكذا يتم تطبيق شريعة الله في الواقع، وهكذا يتم تجزئة الدين، وتحويله إلى مجرد طقوس وأوراد. من هنا جاء مفهوم هيئة التفتيش القضائي، ومجلس القضاء للعدالة، والحق، إذ المهم عندهم افتتاح الجلسات في المحاكم بآيات من القرآن، وكأن المشكلة كانت ومازالت نتيجة غيابه عن مقام التلاوة والحفظ، لا نتيجة الكذب على الله والناس باسمه....
- من مقالات مجاهد الصريمي الأحد , 17 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 6:21:21 PM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - حزب الله، هو مدرسةٌ عظيمة، تريك الإسلام المحمدي الأصيل في الواقع تطبيقاً قبل التنظير، وعملاً وحركةً قبل القول. ولقد بات حجة على كل الحركات، وشاهداً للحق بوجه كل باطل. إنه الكمال المعبر عن الشخصية التي جاء الإسلام لصياغتها، وهو الوحيد في الساحة العربية والإسلامية الذي لم يفصل بين القيم السياسية والقيم الأخلاقية؛...
- من مقالات مجاهد الصريمي الأربعاء , 13 نـوفـمـبـر , 2024 الساعة 1:20:37 AM
- 0 من التعليقات
مجاهد الصريمي / لا ميديا - التزامك بالقرآن ثقافةً وسلوكاً وفكراً، ومنهاجاً عملياً: يحررك من العبودية للطواغيت والظالمين، ويحفظك من الوقوع في أسر العبادة لذاتك من دون الله، إذ يمنحك القوة والقدرة على إعلان موقف التمرد على كل شيءٍ يريد إخضاعك لمشيئته، وإدخالك ضمن مالكيته وسلطته، ملغياً إرادتك، ومصادراً إنسانيتك واختيارك، ومجبراً لك على التحرك في الحياة تبعاً لما يرضيه هو،...