مـقـالات - محمد التعزي
- من مقالات محمد التعزي الأحد , 25 أغـسـطـس , 2024 الساعة 8:02:57 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - سيطلع الوزير الجديد على السلوك الإداري لسلفه، وهو سلوك مخالف للقوانين واللوائح المنظمة والتنفيذية، وربما سار الخلف سيرة السلف، والوزير الصادق ينبغي أن يكون صورة مشرفة، لأن الشعب ينتظره في «دولاب» حركة التغيير، ولأن القيادة «نقته نقوة» ونال ثقة السيد. في كل وزارة مكتب اسمه الشؤون القانونية، يستطيع أن يقدم لنا سيرة ذاتية سلوكية للوزير السابق، فساداً وإصلاحاً....
- الـمــزيـد
- من مقالات محمد التعزي السبت , 24 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:22:07 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - تختلف حواشي النظريات الاجتماعية التي ترى نفسها تقدم حلولاً للمشكلات المختلفة في سبيل أن يعيش المجتمع بسلام وسكينة وسعادة وراحة بال. وقد نشأت فلسفات ونظريات ووجهات نظر في هذا الإطار، إلّا أن الجميع -فيما يبدو- متفقون حول مفهوم الثورة بأنها تعني التغيير الجذري بخاصة. وبرزت آليتان اثنتان لإنتاج الثورة: الأولى أنه لنجاح ثورة ما ينبغي أن يكون التعليم وخلق وعي شعبي...
- من مقالات محمد التعزي الجمعة , 23 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:28:07 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - الإخوة الحكومة الجديدة المحترمون سلامٌ على من اتبع الهدى، وبعد: اعلموا رحمكم الله أن تعيينكم في مناصب عليا لن يعفيكم من المساءلة لتعملوا ما شئتم وأن تفسدوا كما تريدون، فالسيد حفظه الله قد وثق بكم من خلال تصديقه للذين رشحوا وشهدوا لكم بالنزاهة والخبرة والكفاءة والقدرة، فكونوا عند حسن ظنه. واعلموا رحمكم الله أن الشعب حفظه الله قد أصبحت له عينان مفتوحتان واسعتان تستطيعان أن تراقبكم،...
- من مقالات محمد التعزي الثلاثاء , 20 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:33:32 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - يسأل بعضهم: هل الوزير الأول الرهوي اشترط لكي يتقلد الوزارة صرف المرتبات؟ الرهوي رجل دولة ومناضل من الطراز الممتاز، وأحسب أنه اشترط هذا الشرط. وأقترح عليه إذا لم يشترط أن يشترط إما أن يستمر وزيرا أول أو يستقيل، لأن حكومة بدون رواتب هي حكومة لا تغيير، يعني حكومة هواء وضحك على الناس، بمن فيهم الأغنياء الذين أصبحوا فقراء بفعل العدوان السعودي....
- من مقالات محمد التعزي الأثنين , 19 أغـسـطـس , 2024 الساعة 7:19:02 PM
- 0 من التعليقات

محمد التعزي / لا ميديا - ليس بالعشرات، بل إن الرقم الواقعي هو بالمئات، هم الفلسطينيون الذين يقتلهم الصهاينة اليهود بدعم أمريكي وسلاح أمريكي كل يوم. وأشعر بالكثير من الأسى عندما أسمع فلسطينياً أو فلسطينية تستنجد بالمسلمين والعرب، فهم تحت تغطية الخزي إلى يوم يبعثون. أما الفلسطينيون فلا صريخ لهم ولا هم ينقذون، إلا بأهل اليمن الميامين الذين هبوا يدافعون عن غزة بحصار الكيان اليهودي الصهيوني ورميه برصاص الجهاد والكفاح....