مـقـالات - ابراهيم الحكيم
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 9 مـايـو , 2023 الساعة 7:36:29 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - تجاوزت السعودية الصعب باتخاذها قرار إنهاء الحرب. تدرك السعودية -أو هكذا يفترض أنها باتت تدرك- أن خيار إنهاء الحرب أوفر لها بكثير جدا من الاستمرار فيها، وأن الأخير صعب لها ليس منه سوى الكرب، ولن يفضي بنيل غاية الطلب أو ينتهي بالتغلب على إرادة اليمن والشعب.. ماذا تبقى إذن؟! مسألة أن السعودية “حمامة سلام” و”طرف وسيط” لأجل هذا السلام...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 11 أبـريـل , 2023 الساعة 11:22:12 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - يلوح بصيص أمل في سماء من الملل، ملبدة بغيوم الكلل، ورواغ أطراف الفشل، في الإقرار والتسليم بالحل، طوال ثماني سنوات من التعلل، بما ليس يصدق أو يصحح الخلل! هذا شعور مشترك بين أوساط اليمنيين جميعهم، وهم يرون حياتهم تزداد اعتلالا، ومعيشتهم تزداد ضنكا، ومكامن الخلل تتسع، ومواطن العلل تُعوم لتغدو القاعدة، ولا تُقوم بوصفها شاذة! يدور منذ أيام، في وسائل الإعلام...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 4 أبـريـل , 2023 الساعة 11:19:58 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - لا تنفك أحداث عدة ومواقف مُرة، تقرع بشدة الوجدان، وتعيد بقوة إلى الأذهان، حقيقة علاقة بني الإنسان وارتباطهم بالأوطان. تؤكد يقينا دون زيادة أو نقصان، لكل من غفل بجريرة النسيان، أن لا غنى للإنسان عن الوطن أو مثيل له أو بديل عنه، مهما كانت ظروفه، يظل الوطن غاليا بكل زمان ومكان، وتغيير ظروفه مهمة مواطنيه. نعم.. يستطيع الإنسان أن يعيش في أي مكان....
- من مقالات ابراهيم الحكيم الأربعاء , 29 مـارس , 2023 الساعة 12:16:19 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - مِن قاع الرذيلة ظلوا يُقْلِعون بعد احتساء ما يُغيب وعيهم عن جرأة وهول ما يصنعون.. يصعدون كثيرا وهم خائفون من أن تبتلعهم الجبال إن تثاءبت أو تسحقهم كالذباب إن هي تصافحت.. ينأون عنها بعيدا جدا حَذَر أن تتخطفهم مخالب أسودها، ويتسللون خِفية كما اللصوص، كاتمين أزيز محركات طائراتهم. وما إن يبلغوا سماء صنعاء ويلقوا نظرة على عرشها المرصع بالنجوم،...
- من مقالات ابراهيم الحكيم الثلاثاء , 21 مـارس , 2023 الساعة 8:12:07 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم الحكيم / لا ميديا - مِن حسن الطالع أن إيران لم تعلن من طهران أو من واشنطن عن تحالف عسكري لتدخل حربي في اليمن باسم “إنقاذ اليمن وشعبه” من “المد السعودي الوهابي التكفيري” و”إنهاء انقلاب مليشيا السعودية والإمارات على الدولة اليمنية”، و”استعادة أمن اليمن واستقراره وصون وحدته وسيادته” و”حماية سلامة اليمنيين وعروبتهم وهويتهم ودينهم”، كما فعلت السعودية والإمارات!...











