مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 12 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:17:37 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - بينما كنت أقضي وقتاً رائعاً مع الأصدقاء في المقيل، وكان الجو مليئاً بالراحة والسعادة والأُنس والسرور، جاءنا أحدهم بالخبر الجليل إثر وفاة ملكة بريطانيا إليزابيث الثانية، هكذا فَجَّر الخبر بدون تمهيد أو مراعاة لمشاعرنا. طبعاً، لم يفسد الجو، ولم تنقلب سعادتنا حزناً، فقط سمعنا الخبر دون أن نلتفت وواصلنا "الزبج" والضحك بشكل عادي. المهم.. باسمي وباسم أصدقائي نتقدم بالاعتذار للفندم عيدروس الزبيدي...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 5 سـبـتـمـبـر , 2022 الساعة 7:30:58 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - المسألة كلها قد لا تتجاوز 15 دقيقة أو أقل؛ حتى يتحول معظم سكان صنعاء إلى مخلوقات تتغذى على البترول، فترى كل من حولك يبحثون وينقبون ويدخلون الطوابير في سبيل الحصول على 40 لتراً من الذهب الأسود.. وكأننا أمام معركة حياة أو موت. قبل يومين خرجت من البيت في مشوار بسيط، ومررت بجانب إحدى المحطات البترولية،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 29 أغـسـطـس , 2022 الساعة 11:15:39 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - كلنا نعلم أن الناس أنواع، فهناك العزيز والذليل، والكريم والدنيء، والشريف والحقير، هذه بديهيات لا خلاف عليها. لكنني لم أتخيل قط أن المرء يمكن أن يفقد كرامته لهذه الدرجة المرعبة، ويصبح بلا شرف وأنفة وحَمِيَّة بهذا الشكل المفرط، ولا أجد سبباً منطقياً يؤدي إلى ذلك. كنت أشاهد دويلة الإمارات وهي تفتح أبوابها للكيان الصهيوني وتمضي في التطبيع دون خجل، ويخيل إلي أنهم بهذا قد وصلوا إلى أدنى درجات الانحطاط على الإطلاق....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 22 أغـسـطـس , 2022 الساعة 7:37:15 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - سُئل أحد الحكماء: كيف يكون المرء مؤدباً؟ فقال: بترك الناس وشأنهم، فلا يطالهم منه ضرر أو أذى، مادياً كان أو معنوياً. طبعاً هذا الحكيم هو أنا أيها السادة، صحيح ليس لدي لحية بيضاء كثيفة، لكنني أعيش في اليمن، وهذا لوحده يؤهلني لأتفوق على حكماء الإغريق وعياً وفلسفة. المهم.. ليكون المرء مؤدباً يكفي أن يترك الناس وشأنهم،...
- من مقالات ابراهيم الوشلي الخميس , 18 أغـسـطـس , 2022 الساعة 1:15:13 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - إن مشاهد النزاعات الدائرة في محافظة شبوة، تعتبر أوضح صورة للمشروع الذي أراد فرضه تحالف العدوان الأمريكي السعودي الإماراتي على صنعاء، وأفنى في سبيل ذلك مئات المليارات من الدولارات. إنه مصير مظلم حقاً، يجعلنا نحمد الله على نعمة الأمن والاستقرار الذي نعيشه في مناطق جغرافيا السيادة الوطنية. هنالك في شبوة؛ فصائل مختلفة ينحر بعضَها بعضٌ كالحيوانات...











