مـقـالات - ابراهيم الوشلي
- من مقالات ابراهيم الوشلي الثلاثاء , 21 يـنـاير , 2025 الساعة 6:53:12 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - منذ بداية العدوان الدموي الظالم على قطاع غزة وهم يرددون مثل هذه العبارات: فلسطين ليست قضيتي. حماس هي السبب في ما يحدث لأهل غزة. ما يفعله الحوثي مجرد مسرحية. إيران هي الخطر الحقيقي على الأمة. واليوم بعد الانتصار تغيرت لهجتهم بشكل مفاجئ، فأصبحت فلسطين قضيتهم، وقاموا يباركون لحماس هذا الانتصار. يتحدثون بفخر وكأنهم كانوا يصارعون الموت دفاعاً عن فلسطين. من تخدعون يا أشباه الرجال؟...
- الـمــزيـد
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 13 يـنـاير , 2025 الساعة 12:14:54 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - الفرق واضح بين صنعاء و"تل أبيب". انتهى النقاش، أغلقت الدفاتر، حُسم الأمر. لم يعد هناك داعٍ للنقاشات الطويلة والتحليلات العسكرية، ولا جدوى من الخوض في جدال فارغ حول من سينتصر في نهاية المعركة. صنعاء ستنتصر و"تل أبيب" ستجر أذيال الهزيمة. هذه هي الحقيقة، خذوها مني مقدماً. إن أردتم دليلاً فهذا الأمر يكفيكم: - صاروخ يمني واحد يصل إلى "تل أبيب" فيجعل ملايين المستوطنين يموتون رعباً ويهربون كالفئران إلى الملاجئ....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 6 يـنـاير , 2025 الساعة 6:58:02 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - بدأت أعتقد أن السعودية عائشة في عالم موازٍ. عالم بعيد عن الجميع. تقوم الحرب، تحترق الدنيا، تنقسم الأرض نصفين. ليس لنا علاقة. تبيدكم إسرائيل، تسفك دماءكم، تقتل نساءكم وأطفالكم. ليس لنا علاقة. مادامت فنانات وراقصات موسم الرياض بخير، فليذهب البقية إلى الجحيم. ليس لدينا وقت لـ«غزة ولبنان وسوريا»، المهم الآن «جنيفر لوبيز وكاميليا وبلاك بينك»....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 30 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 7:23:33 PM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - إن الأسلوب الذي تتبعه القوات المسلحة اليمنية في التعامل مع أعداء الإنسانية «أمريكا وإسرائيل»، هو أسلوب فريد من نوعه، ولا شك أنه يتطلب مقداراً من الشجاعة لن تجده عند أي دولة أو جيش في وقتنا الحاضر. الرد على كل تهديد بصفعة مؤلمة. كلما حاول العدو الإسرائيلي إخضاع اليمن بتهديد أجوف، تفاجأ بصاروخ يمني أو طائرة مسيرة تنفجر في قلب عاصمته المحتلة....
- من مقالات ابراهيم الوشلي الأثنين , 23 ديـسـمـبـر , 2024 الساعة 12:00:34 AM
- 0 من التعليقات
إبراهيم يحيى / لا ميديا - بينما كان الطيران الحربي الأمريكي يلقي قنابله على العاصمة مساء أمس الأول، دخلت في نقاش طويل مع «أمي» أطال الله في عمرها. كان موضوع النقاش: هل أفتح نوافذ غرفتي أم أتركها مغلقة. أنا كنت أرى أن أفتح النوافذ من باب الاحتياط، لكيلا تنكسر بسبب الضغط في حال ضرب الطيران بالقرب منا. أما أمي فقالت أن أدعها مغلقة وحسب، وذلك لأن البرد أسوأ بكثير من الغارات الأمريكية، لاسيما أنني كنت أمر بوعكة صحية أصابتني بسبب البرد....











